تقارير | 25 05 2020
أفادت السلطات الفرنسية بأنها عثرت على بطاقة هوية مهاجم الشرطي أمام كاتدرائية نوتردام في باريس أمس الثلاثاء، في حين أعلن وزير الداخلية الفرنسي أن منفذ الهجوم كان يصرخ "هذا من أجل سوريا!".
وقال مصدر أمني فرنسي، إن الشخص الذي هاجم بواسطة مطرقة شرطياً أمام كاتدرائية نوتردام في باريس الثلاثاء، هو جزائري يبلغ من العمر 40 عاماً ويتابع في فرنسا دكتوراه في الإعلام، وذلك بحسب بطاقة هوية عثرت عليها السلطات بحوزته.
اقرأ أيضاً: دبلوماسي سوري سابق يحاول الانتحار بعد إدانته بالاغتصاب
وأضاف المصدر، لوكالة "فرانس برس"، أن المهاجم الذي أصيب برصاص الشرطة كانت بحوزته بطاقة هوية باسم "فريد إ"، من مواليد الجزائر في كانون الثاني العام 1977، ومسجل في جامعة لورين في مدينة ميتز بصفة طالب دكتوراه.
وصرح الناطق باسم الحكومة الفرنسية كريستوف كاستانير، اليوم الأربعاء، أن منفذ الهجوم "لم يكن متأثراً إطلاقاً بالتطرف" و"كل المعلومات تؤكد فرضية أن ما قام به هو "عمل معزول".
بدوره، أفاد وزير الداخلية الفرنسي جيرار كولومب، أن الرجل الذي هاجم دورية للشرطة أمام كاتدرائية نوتردام وسط العاصمة باريس كان يصرخ "هذا من أجل سوريا!".
قد يهمك.. من هو صاحب جواز السفر السوري في هجمات باريس 2015؟
وذكر كولومب، إثر معاينته موقع الهجوم، أن المهاجم "عرّف عن نفسه كطالب جزائري وكانت بحوزته بطاقة، وعلينا التأكد من صحتها"، مضيفاً أن "المهاجم الذي كان مسلحاً بمطرقة وسكيني مطبخ قال إنه أحد (جنود الخلافة)".
وتخضع فرنسا، لحالة الطوارئ وأعلى مستوى إنذار بعد سلسلة هجمات إرهابية بدأت في العام 2015 وخلفت أكثر من 230 قتيلاً.
وقال مصدر أمني فرنسي، إن الشخص الذي هاجم بواسطة مطرقة شرطياً أمام كاتدرائية نوتردام في باريس الثلاثاء، هو جزائري يبلغ من العمر 40 عاماً ويتابع في فرنسا دكتوراه في الإعلام، وذلك بحسب بطاقة هوية عثرت عليها السلطات بحوزته.
اقرأ أيضاً: دبلوماسي سوري سابق يحاول الانتحار بعد إدانته بالاغتصاب
وأضاف المصدر، لوكالة "فرانس برس"، أن المهاجم الذي أصيب برصاص الشرطة كانت بحوزته بطاقة هوية باسم "فريد إ"، من مواليد الجزائر في كانون الثاني العام 1977، ومسجل في جامعة لورين في مدينة ميتز بصفة طالب دكتوراه.
وصرح الناطق باسم الحكومة الفرنسية كريستوف كاستانير، اليوم الأربعاء، أن منفذ الهجوم "لم يكن متأثراً إطلاقاً بالتطرف" و"كل المعلومات تؤكد فرضية أن ما قام به هو "عمل معزول".
بدوره، أفاد وزير الداخلية الفرنسي جيرار كولومب، أن الرجل الذي هاجم دورية للشرطة أمام كاتدرائية نوتردام وسط العاصمة باريس كان يصرخ "هذا من أجل سوريا!".
قد يهمك.. من هو صاحب جواز السفر السوري في هجمات باريس 2015؟
وذكر كولومب، إثر معاينته موقع الهجوم، أن المهاجم "عرّف عن نفسه كطالب جزائري وكانت بحوزته بطاقة، وعلينا التأكد من صحتها"، مضيفاً أن "المهاجم الذي كان مسلحاً بمطرقة وسكيني مطبخ قال إنه أحد (جنود الخلافة)".
وتخضع فرنسا، لحالة الطوارئ وأعلى مستوى إنذار بعد سلسلة هجمات إرهابية بدأت في العام 2015 وخلفت أكثر من 230 قتيلاً.