لما مات ابن أبو محمد بدل ما الناس تجي تعزي فيه وتواسي أهله صاروا يقولولهم: "ما بقي عندكن غير المهبولين يا مساكين"
وبدأت الناس تبعت أبو محمد ومحمد لعند "الشيوخ الدجالين" مشان يطالعوه من الحالة يللي انصاب فيها.
خلينا نسمع قصة محمد من أبو محمد، وكيف تجاوز الوصمة يلي لحقت العيلة.
سلسلة بودكاست "ستيغما" بالتعاون بين أوسوم وروزنة.