إذا كنتم من الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي، وترغبون بتعزيز الهوية الرقمية لتحقيق حضور أقوى ومكاسب ملموسة، كل ما يهمكم في هذا المجال مع الخبير في مواقع التواصل الاجتماعي خالد الأحمد، ضيف فقرة رفرش.
قال الأحمد، إن تواجدنا في العالم الواقعي محدود و مرتبط بالمكان الذي نعيش فيه، ومحيطنا الاجتماعي، بينما لا يوجد في العالم الإفتراضي حدود اجتماعية، ويمكن أن نتواصل مع صناع قرار وشخصيات عالمية، وأشخاص قد يساهموا في تحسين حياة الإنسان مهنياً واجتماعياً.
وأضاف أن تواجدنا كأشخاص في مواقع التواصل الإجتماعي، يحب أن يكون صحيحاً، سواء من الناحية التقنية، وفي تقديم محتوى في المجال الذي نرغب به ونحبه، وبهذه الطريقة نبني هوية رقمية ترفع مستوانا في العالم الواقعي والرقمي.
اقرأ أيضاً: هكذا تحمي حسابك في فيسبوك من الاختراق وحذف المحتوى
وكان العالم العربي يستخدم خلال 10 سنوات الماضية، مواقع التواصل الاجتماعي في الترفيه، إلا أنه مؤخراً بدأ يعمل في إنتاج المحتوى، وأصبحنا نرى حسابات تبث محتوى مفيد في العديد من المجالات.
ومن المهم جداً معرفة الفرق بين المنصات على مواقع التواصل الإجتماعي، واختيار واحدة منها كموطن رقمي ومنصة أخرى تكون فقط لإعادة نشر المحتوى الرئيسي من المنصة الأولى، بحسب الأحمد.
اقرأ أيضاً: فيسبوك يطلق أداة اجتماع فيديو لأكثر من 50 شخص
كما تحدث عن الفروق بين المنصات، فمثلاً الفيسبوك هو أكثر منصة اجتماعية وموجودة في معظم الدول ماعدا الخليج العربي، بينما التوتير فهو يعتبر نخبوي أكثر، ويستخدمه السياسيون وصناع الرأي.
في حين، يتميز الانستغرام بمحتواه المتنوع، حيث ينشر فيه منشورات عن الرياضة والموضة والمكياج والصحة والفيديوهات الفكاهية، وغيرها.
لقاء مميز مع نيلوفر، وخالد الأحمد شاهد الفيديو كاملاً
الكلمات المفتاحية