وسط مدينة إدلب وبالقرب من ساعتها الشهيرة يتوقف المارة لتصوير النرجس وشرائه من عربة أبو حمدي الرجل الخمسيني.
يبيع أبو حمدي على عربته المتنقلة الورود والنباتات الجبلية حسب مواسمها، ويحصل عليها من قرى ريف إدلب، والمناطق المحيطة,
اقرأ أيضاً: الوضع الاقتصادي في إدلب يهدد مشروع شاب مهجر
يعمل أبو حمدي ساعات طويلة يومياً، و يساعده أفراد عائلته بتجهيز الورود، ورغم الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها إدلب، إلا أن الورد يبقى له رواده ومحبوه.
الكلمات المفتاحية