إدمان الألعاب الإلكترونية

الإدمان والعزلة الاجتماعية، من المخاطر يلي بعاني منها مدمني ألعاب الفيديو على الموبايل والألعاب الإلكترونية، وبتأثر سلباً على نشاطاتهم البدنية ووظائفهم الحركية متل ما بتأثر على صحتهم النفسية، "الببجي"، وحدة من ألعاب الفيديو يلي عم يقضوا اليافعين ساعات طويلة عليها في مدينة الرقة، وسط قلق من الأهالي على صحة ومستقبل أبنائهم.
بعض منظمات المجتمع المدني لقت الحل بإنشاء مراكز آمنة للشباب اليافعين ليقدروا من خلالها ينمو هواياتهم ويمارسوا النشاطات يلي بحبوها متل: الرسم والموسيقى والرياضة، لتنمية قدراتهم وتعزيز ثقتهم بنفسهم، وتقضية وقتهم بظل وسط اجتماعي بعيد عن العالم الرقمي.
منظمة نساء السلام أنشأت مركز "جسور شبابية"، وخبرنا عنها محمد نور مدير المشروع، وبجانب هذا المركز في عدة مراكز ممكن يتوجهوا اليها المراهقين والأطفال، لممارسة هواياتهم بشكل مجاني، مثل المركز الثقافي والأندية الرياضية الموجودة ضمن المدينة.
اسمعوا بهالحلقة من بودكاست، "شو الحل" تجارب ليافعين اختاروا ممارسة الهوايات يلي بحبوها فضلاً عن ألعاب الفيديو وكيف كانت النتيجة؟ بالإضافة لأهم النصائح اللي ممكن تساعد بالتخلص من إدمان ألعاب الفيديو مع الأخصائي النفسي عبد الصمد حاج جاسم.
الحلقة من إعداد عبد الله الخلف، انتاج وتحرير محسن إبراهيم، تقديم أسما منير، ومكساج عقبة خليفة.
ولاتنسوا تشاركونا بتجاربكن كيف عم تتعاملوا مع أطفالكم اللي بيقضوا وقت كبير على الأجهزة الإلكترونية من خلال التعليق على بوست الحلقة بصفحتنا على فيس بوك "روزنة بودكاست".
بالعتمة كل شي بيصير
خارج صفوف الدراسة
قرية للنساء فقط
بيئة عمل آمنة
نساء تحت شمس حارقة
سكن جامعي
عائدة من الهول
بدي بسكليت
مطبخ جانبي
محاميات خارج المحكمة!
بدي شغل!
إجازة أمومة
التسويق الالكتروني
"أمان" من العنف
غرفة رعاية للأطفال
أقساط جامعية
ملائكة الرحمة
أزمة مواصلات
حرائق المخيمات
جدائل خضراء
معاينة وعلاج
المرأة وصنع القرار
مليونا شتلة
سوء تغذية
مشاريع صغيرة
الطاقة البديلة
حقوق ذوي الإعاقة
نادي المناظرات
صندوق الشكاوى
اعتراف جامعي