البرامج | 28 01 2022

أم محمد، سيدة ستينية أجُبرت على التغاضي عن مشاعر حزنها بفقدان أبنائها، وتحدت كل الظروف المعيشية الصعبة التي فرضت على معظم السوريين من تهجير ونزوح لتضيء حياة أحفادها وتؤمن استقرارهم.
بماكينة قديمة وبسيطة تعود أم محمد لمزاولة مهنة الخياطة، بعد انقطاع دام سنوات.
ترهقها ساعات العمل، وقطع المسافات الطويلة لتأمين مستلزمات الخياطة، لكن شعورها بالفرح لإعالة أحفادها، يفوق مشاعر التعب، يغنيها عن طلب المساعدة من أحد.
إقرأ أيضاً: بيديها الناعمتين.. الطفلة شهد تعيل أسرتها
من أحد خيم "التعاون العشوائي" في حلب.. أمنيات كثيرة تتمناها السيدة الستينية أكبرها الحصول على بيت أو كرفانة، ومصاعب كبيرة تواجهها لتأمين مستلزمات الحياة، ما هي هذه المصاعب؟ للمزيد تابع الفيديو: