البرامج | 26 01 2022

ليس هناك إفطار ألذ من المناقيش، ولكن كيف سيكون طعمها إذا صُنعت بيدي طفلة ناعمتين أضحتا خشنتي الملمس بسبب ظروف الحياة القاسية.
شهد العمر، طفلة بعمر اثني عشر عاماً، تستيقظ صباحاً لتقف خلف عربة صغيرة لبيع المعجنات بأنواعها كالجبنة والزعتر وغيرها.
اقرأ أيضاً: بجهد عائلي.. استطاعت عبير تحقيق حلمها بتأسيس دار نشر في تركيا
بينما يقف والدها بالقرب منها موفراً لها الحماية، تعمل هي متحملة مشقة السير وشد العربة وخَبز العجين الذي يتطلب منها جهداً يفوق قوتها الجسدية المتواضعة، في سبيل إعالة أسرتها المكونة من ثمانية أشخاص.
أسباب كثيرة يعاني منها والد شهد تمنعه من العمل وتدفعه للاعتماد على طفلته الصغيرة، لمعرفة التفاصيل تابع الفيديو من هنا: