لكل مواطن سوري نصيبه من التحديات، الصيدلاني مجدي قرنفل خريج كلية الصيدلة في جامعة حلب،  لجأ إلى السويد بعد اندلاع الحرب في سوريا.

اقرأ أيضاً: السويد: سيدة سوريّة تحقق شهرة وتميّز بمهنة تصفيف الشعر

حاول قرنفل أن يبدأ من جديد في بلد اللجوء، ولأن تعديل الشهادة في السويد أمر معقد، كان لابد من العودة لمقاعد الدراسة مرة أخرى، واستطاع أن يحقق نجاحاً كبيراً، وقال أن "الموضوع مجهد ولكن النتيجة بتخلي الواحد ينسى التعب والمعاناة". 

لاحظ الصيدلاني فرقاً كبيراً في عمل الصيدليات في السويد، إذ أن نظامهم في كل المؤسسات وجوانب الحياة مؤتمت، ويعتمد بشكل كبير على الكمبيوتر.

قصة ممتعة ومليئة بالتحفيز والتشجيع على المضي قدماً.