تقارير | 25 05 2020
ترجمة روزنة|| أصدرت محكمة مدينة أسفيلد في ولاية هيسن الألمانية، يوم الاثنين الفائت، مذكرة اعتقال ضد رجل سوري (35 عاماً) بعد قتله لزوجته (36 عاماً)، مساء السبت بأداة حادة أودت بحياتها، بعدما أبلغته رغبتها بالانفصال عنه.
ووفق تقرير لصحيفة "فولدر زيتونغ" فإن نزاع عائلي نشب مساء السبت في مسكنهم أسفر عن مقتل الزوجة، حيث اتصل سكان المبنى بالشرطة التي وصلت بعد أن هرب الرجل مع أولاده الثلاثة، ليتم القبض عليه بعد ذلك بوقت قصير في استراحة على أحد الطرق السريعة في المدينة بدون أي مقاومة منه، فيما كان الأطفال في السيارة التي استخدمها الأب للفرار حيث أخذتهم الشرطة وسلمتهم إلى مركز رعاية.
وبدأت الشرطة الجنائية في أسفيلد، التحقيق بالتعاون مع مكتب المدعي العام في ولاية هيسن، حيث لم تكن الدوافع الحقيقية للجريمة واضحة في البداية. قال المشتبه به للقاضي أنه لا يتذكر ما حدث وقت وقوع الجريمة، فيما ذكر البيان الصحفي الصادر عن مكتب الشرطة والمدعي العام أنه: "تم نقله إلى منشأة إصلاحية للاحتجاز الذي يسبق للمحاكمة".
اقرأ أيضاً: بينهم سوريون... 1800 لاجئ قاصر مفقودين في ألمانيا
وفي سياق آخر بدأت يوم الثلاثاء الفائت، في مدينة روستك الألمانية، محاكمة رجل سوري 59 عاماً، متهم باغتصاب زوجته السابقة (42 عاماً) بعد أن ذهب اليها وبحوزته ثلاثة سكاكين، وهددها بقطع رأسها إن لم تمتثل لرغبته.
وبحسب صحيفة "نورد كورير" فإن لائحة اتهام النيابة ذكرت أنه بتاريخ 29 آب من العام 2017، ذهب محمد لأول مرة إلى شقة طليقته ليندا، في منطقة شمارل، حيث دخل إلى الشقة بثلاث سكاكين ووصل إلى غرفة المعيشة مباشرة قبل أن يغطي فم طليقته، مهدداً إياها بإحدى السكاكين التي أحضرها معه، وعندما رضخت له خوفاً، بدأ بالاعتداء عليها ثم جرها إلى غرفة الأطفال ليكمل اغتصابها.
وقال المتهم أمام المحكمة أنه مارس حقه فقط والتزم الصمت بعد ذلك، فيما تم أخذ أقوال الزوجة بعيداً عن أي حضور في المحكمة، لأن الموضوع بحسب رأيها يتعلق بالحياة الجنسية الخاصة.
ووفق تقرير لصحيفة "فولدر زيتونغ" فإن نزاع عائلي نشب مساء السبت في مسكنهم أسفر عن مقتل الزوجة، حيث اتصل سكان المبنى بالشرطة التي وصلت بعد أن هرب الرجل مع أولاده الثلاثة، ليتم القبض عليه بعد ذلك بوقت قصير في استراحة على أحد الطرق السريعة في المدينة بدون أي مقاومة منه، فيما كان الأطفال في السيارة التي استخدمها الأب للفرار حيث أخذتهم الشرطة وسلمتهم إلى مركز رعاية.
وبدأت الشرطة الجنائية في أسفيلد، التحقيق بالتعاون مع مكتب المدعي العام في ولاية هيسن، حيث لم تكن الدوافع الحقيقية للجريمة واضحة في البداية. قال المشتبه به للقاضي أنه لا يتذكر ما حدث وقت وقوع الجريمة، فيما ذكر البيان الصحفي الصادر عن مكتب الشرطة والمدعي العام أنه: "تم نقله إلى منشأة إصلاحية للاحتجاز الذي يسبق للمحاكمة".
اقرأ أيضاً: بينهم سوريون... 1800 لاجئ قاصر مفقودين في ألمانيا
وفي سياق آخر بدأت يوم الثلاثاء الفائت، في مدينة روستك الألمانية، محاكمة رجل سوري 59 عاماً، متهم باغتصاب زوجته السابقة (42 عاماً) بعد أن ذهب اليها وبحوزته ثلاثة سكاكين، وهددها بقطع رأسها إن لم تمتثل لرغبته.
وبحسب صحيفة "نورد كورير" فإن لائحة اتهام النيابة ذكرت أنه بتاريخ 29 آب من العام 2017، ذهب محمد لأول مرة إلى شقة طليقته ليندا، في منطقة شمارل، حيث دخل إلى الشقة بثلاث سكاكين ووصل إلى غرفة المعيشة مباشرة قبل أن يغطي فم طليقته، مهدداً إياها بإحدى السكاكين التي أحضرها معه، وعندما رضخت له خوفاً، بدأ بالاعتداء عليها ثم جرها إلى غرفة الأطفال ليكمل اغتصابها.
وقال المتهم أمام المحكمة أنه مارس حقه فقط والتزم الصمت بعد ذلك، فيما تم أخذ أقوال الزوجة بعيداً عن أي حضور في المحكمة، لأن الموضوع بحسب رأيها يتعلق بالحياة الجنسية الخاصة.