حلقات | 25 05 2020
في عالم الموسيقى، لا حدود بين الدول، هذا ما أثبته الشاب السوري، عمر مفلح، إذ كانت آلة الطبل جواز عبوره لكل الدول الاسكندنافية من عشاق الموسيقى.
استطاع الشاب السوري تقديم فن عربي من خلال انضمامه إلى فرقة "شال" الغنائية، التي تؤدي أغان عربية بأصوات دانماركية.
يقدم مفلح مع فرقته حفلات غنائية يذهب ريع بعض منها إلى داخل سوريا، كما أنه يكمل دراسته في السويد.
بدايات شبابية جديدة للاجئين السوريين في أوروبا، يثبتون عبرها إصرارهم على النجاح والتألق، عاكسين وجوهاً سوريةً مضيئةً ومرحب بها.