تقارير | 25 05 2020
قال الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، أن نظام وقف إطلاق في مناطق شمال شرقي سوريا، لا يزال صامدا.
ولفت ترامب، بحسب وكالة "رويترز" إلى أن وقف إطلاق النار في سوريا "متماسك بشكل جيد للغاية".
وأشار ترامب؛ مساء أمس، خلال حديثه لصحفيين في البيت الأبيض، إلى أن علاقاته مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، طيبة جدا، رغم وجود خلافات كبيرة بين البلدين بشأن الملف السوري، وبالأخص في مسألة السلاح الكردي في تلك المناطق.
اقرأ أيضاً: خريطة نفوذ جديدة ترسمها واشنطن في شرق سوريا
وفي سياق آخر شدد ترامب على رغبته في عودة الجنود الأميركيين الموجودين في سوريا إلى ديارهم، مؤكدا أن قوات بلاده قامت بتأمين حقول النفط بشمال شرقي سوريا.
وأضاف ترامب حول ذلك: "ليراقب الحدود التركية السورية آخرون غيرهم (غير جنود بلاده).. لقد قمنا بتأمين حقول النفط، فأنا أحب النفط.. نحن نتعاون مع الأكراد، كما نعمل مع تركيا ومع العديد من الدول الأخرى".
ويسود حاليا هدوء نسبي في المنطقة بعد توصل تركيا إلى اتفاقين منفصلين مع الولايات المتحدة وروسيا، يومي 17 و22 تشرين الأول الماضي، حول سحب القوات الكردية من أراض يصل عمقها 30 كيلومترا من الحدود السورية التركية.
وأطلقت تركيا، في الـ9 من تشرين الأول، عملية "نبع السلام" العسكرية شمال شرق سوريا ضد قوات سوريا الديمقراطية التي تشكل "وحدات حماية الشعب" الكردية العمود الفقري لها، حيث تعتبر أنقرة الوحدات الكردية ذراعا لـ"حزب العمال الكردستاني" المصنف على قوائم الإرهاب لديها.
ولفت ترامب، بحسب وكالة "رويترز" إلى أن وقف إطلاق النار في سوريا "متماسك بشكل جيد للغاية".
وأشار ترامب؛ مساء أمس، خلال حديثه لصحفيين في البيت الأبيض، إلى أن علاقاته مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، طيبة جدا، رغم وجود خلافات كبيرة بين البلدين بشأن الملف السوري، وبالأخص في مسألة السلاح الكردي في تلك المناطق.
اقرأ أيضاً: خريطة نفوذ جديدة ترسمها واشنطن في شرق سوريا
وفي سياق آخر شدد ترامب على رغبته في عودة الجنود الأميركيين الموجودين في سوريا إلى ديارهم، مؤكدا أن قوات بلاده قامت بتأمين حقول النفط بشمال شرقي سوريا.
وأضاف ترامب حول ذلك: "ليراقب الحدود التركية السورية آخرون غيرهم (غير جنود بلاده).. لقد قمنا بتأمين حقول النفط، فأنا أحب النفط.. نحن نتعاون مع الأكراد، كما نعمل مع تركيا ومع العديد من الدول الأخرى".
ويسود حاليا هدوء نسبي في المنطقة بعد توصل تركيا إلى اتفاقين منفصلين مع الولايات المتحدة وروسيا، يومي 17 و22 تشرين الأول الماضي، حول سحب القوات الكردية من أراض يصل عمقها 30 كيلومترا من الحدود السورية التركية.
وأطلقت تركيا، في الـ9 من تشرين الأول، عملية "نبع السلام" العسكرية شمال شرق سوريا ضد قوات سوريا الديمقراطية التي تشكل "وحدات حماية الشعب" الكردية العمود الفقري لها، حيث تعتبر أنقرة الوحدات الكردية ذراعا لـ"حزب العمال الكردستاني" المصنف على قوائم الإرهاب لديها.