تقارير | 25 05 2020
أعلنت الأمم المتحدة، مساء أمس الخميس، أنّ القتال المتواصل بمحافظة إدلب تسبب بنزوح أكثر من 200 ألف شخص، منذ 15 كانون الأول الماضي.
وقال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، استيفان دوغريك، للصحفيين بنيويورك، إن الأمم المتحدة تشعر بالانزعاج إزاء التقارير حول القتال المستمر في إدلب، والذي أدى إلى نزوح أكثر من 200 ألف شخص في المنطقة، وأثر على البنية التحتية المدنية، ولا سيما المرافق الطبية".
وأضاف أن تقارير أفادت بأن ثلاثة مرافق للرعاية الصحية الأولية غير صالحة للعمل، بسبب هجمات (لم يحدد المسؤول عنها) في الفترة من 5 إلى 8 كانون الثاني الجاري، فيما تعرضت سيارتا إسعاف للتدمير الأربعاء، وأصيب طبيب بجروح جراء انفجار عبوات ناسفة، لم يحدد موقعها أيضا.
إقرأ أيضاً: "الجولاني" ينفي تسليم مناطق للنظام .. ويتنقد مسار أستانا
وتعرّضت ادلب وريفها، خلال الشهر الماضي، لغارات جوية روسية مكثَّفة، أدت لمقتل 110 مدنيين وإصابة أكثر من 240 آخرين على الأقل، بحسب وكالة "الأناضول" .
وذكرت منظمات إنسانية وإغاثية أن حركة النزوح المتواصلة تجري في ظل طقس بارد وماطر، لافتةً إلى أن أكثر من 5000 عائلة من النازحين يبيتون في العراء.
يشار إلى أن إدلب تخضع لاتفاق (خفض تصعيد) ترعاه تركيا وإيران وروسيا، إذ اتفقت تلك الدول على أماكن إقامة نقاط مراقبة للجيش التركي في تلك المنطقة، ولم يعلن بالضبط أين تقع تلك النقاط.
وقال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، استيفان دوغريك، للصحفيين بنيويورك، إن الأمم المتحدة تشعر بالانزعاج إزاء التقارير حول القتال المستمر في إدلب، والذي أدى إلى نزوح أكثر من 200 ألف شخص في المنطقة، وأثر على البنية التحتية المدنية، ولا سيما المرافق الطبية".
وأضاف أن تقارير أفادت بأن ثلاثة مرافق للرعاية الصحية الأولية غير صالحة للعمل، بسبب هجمات (لم يحدد المسؤول عنها) في الفترة من 5 إلى 8 كانون الثاني الجاري، فيما تعرضت سيارتا إسعاف للتدمير الأربعاء، وأصيب طبيب بجروح جراء انفجار عبوات ناسفة، لم يحدد موقعها أيضا.
إقرأ أيضاً: "الجولاني" ينفي تسليم مناطق للنظام .. ويتنقد مسار أستانا
وتعرّضت ادلب وريفها، خلال الشهر الماضي، لغارات جوية روسية مكثَّفة، أدت لمقتل 110 مدنيين وإصابة أكثر من 240 آخرين على الأقل، بحسب وكالة "الأناضول" .
وذكرت منظمات إنسانية وإغاثية أن حركة النزوح المتواصلة تجري في ظل طقس بارد وماطر، لافتةً إلى أن أكثر من 5000 عائلة من النازحين يبيتون في العراء.
يشار إلى أن إدلب تخضع لاتفاق (خفض تصعيد) ترعاه تركيا وإيران وروسيا، إذ اتفقت تلك الدول على أماكن إقامة نقاط مراقبة للجيش التركي في تلك المنطقة، ولم يعلن بالضبط أين تقع تلك النقاط.