تقارير | 25 05 2020
هزت مساء أمس انفجارات في جبل قاسيون بعد احتراق مبنى ملاصق للبحوث العلمية، وشوهدت ألسنة النار ترتفع من الجبل.
بينما رجحت عدد من وسائل الإعلام أن تكون النيران ناتجة عن غارة اسرائيلية استهدف مبنى البحوث العلمية الذي استهدفته اسرائيل عدة مرات خلال الشهور الماضية، وبينما لم يخرج أي تعليق رسمي عن الحريق، فقد أكدت مصادر ميدانية أن سبب الحريق يعود إلى خلل فني بأحد المدافع التي تدك الغوطة الشرقية مما ادى إلى انفجاره، ودون ذكر إن كان هنالك أية أصابات.
فيما يستمر مسلسل الهاون على دمشق حيث تساقطت القذائف الصواريخ محلية الصنع على كل من منطقة العمارة والمزرعة جرمانا راح ضحيتها سيدة وإصابة 22 إضافة إلى أضرار مادية،قذائف الهاون على دمشق يترافق مع تدقيق أمني، بعد رصد حاجز طيار في أول شارع بغداد يقوم بتوقيف المارة والتدقيق بهوياتهم، يشار أن قوات النظام أزالت في شهر أيار الماضي جميع حواجز شارع بغداد الواصلة إلى ساحة التحرير.
في حين يسود هدوء نسبي في جبهات الغوطة الشرقية باستثناء عدة قذائف سمع صوتها خلال الساعتين الأخيرتين، مع ملاحظة حشودات للحرس الجمهوري على اوتستراد حرستا مترافق مع أخبار عن نية النظام شن عملية عسكرية واسعة لاستعادة النقاط التي خسرها في حرستا خلال الأيام الماضية.
تأتي هذه العملية بعد قصف الطيران الروسي على بلدة عين ترما ومسرابا يوم أمس راح ضحيتها 27 شخص، كذلك شنت طائرات النظام أكثر من ثلاثين غارة جوية على حي العجمي في حرستا مترافق مع استهدافه بصواريخ الأرض أرض، مما ادى إلى إصابة 13 شخص فيما اعلنت الهيئة الشرعية في الغوطة إلغاء صلاة الجمعة في الجوامع خوفاً من قصف الطيران الحربي.
فيما نفت الفصائل العسكرية التابعة للمعارضة يوم أمس استعادة قوات النظام السيطرة على نقاط عسكرية في حي العجمي التي خسرتها خلال الأيام الماضية، فيما لا تزال عناصر قوات النظام تتمركز في مبنى داخل إدارة المركبات وكراج الحجز المحاذي لها.
بينما رجحت عدد من وسائل الإعلام أن تكون النيران ناتجة عن غارة اسرائيلية استهدف مبنى البحوث العلمية الذي استهدفته اسرائيل عدة مرات خلال الشهور الماضية، وبينما لم يخرج أي تعليق رسمي عن الحريق، فقد أكدت مصادر ميدانية أن سبب الحريق يعود إلى خلل فني بأحد المدافع التي تدك الغوطة الشرقية مما ادى إلى انفجاره، ودون ذكر إن كان هنالك أية أصابات.
فيما يستمر مسلسل الهاون على دمشق حيث تساقطت القذائف الصواريخ محلية الصنع على كل من منطقة العمارة والمزرعة جرمانا راح ضحيتها سيدة وإصابة 22 إضافة إلى أضرار مادية،قذائف الهاون على دمشق يترافق مع تدقيق أمني، بعد رصد حاجز طيار في أول شارع بغداد يقوم بتوقيف المارة والتدقيق بهوياتهم، يشار أن قوات النظام أزالت في شهر أيار الماضي جميع حواجز شارع بغداد الواصلة إلى ساحة التحرير.
في حين يسود هدوء نسبي في جبهات الغوطة الشرقية باستثناء عدة قذائف سمع صوتها خلال الساعتين الأخيرتين، مع ملاحظة حشودات للحرس الجمهوري على اوتستراد حرستا مترافق مع أخبار عن نية النظام شن عملية عسكرية واسعة لاستعادة النقاط التي خسرها في حرستا خلال الأيام الماضية.
تأتي هذه العملية بعد قصف الطيران الروسي على بلدة عين ترما ومسرابا يوم أمس راح ضحيتها 27 شخص، كذلك شنت طائرات النظام أكثر من ثلاثين غارة جوية على حي العجمي في حرستا مترافق مع استهدافه بصواريخ الأرض أرض، مما ادى إلى إصابة 13 شخص فيما اعلنت الهيئة الشرعية في الغوطة إلغاء صلاة الجمعة في الجوامع خوفاً من قصف الطيران الحربي.
فيما نفت الفصائل العسكرية التابعة للمعارضة يوم أمس استعادة قوات النظام السيطرة على نقاط عسكرية في حي العجمي التي خسرتها خلال الأيام الماضية، فيما لا تزال عناصر قوات النظام تتمركز في مبنى داخل إدارة المركبات وكراج الحجز المحاذي لها.