تقارير | 25 05 2020
قال مبعوث الرئيس الروسي إلى سوريا "ألكسندر لافرنتييف" خلال مؤتمر صحفي عقده أمس بالعاصمة الكازاخية "أستانا"، إن العمل جار على وثيقة مجموعة العمل لتبادل المعتقلين في سوريا، وذلك بين الدول الضامنة تركيا وروسيا وإيران".
وأضاف "لافرنتييف" بعد انتهاء اجتماعات اليوم الأول لـ "أستانا 8" التي شهدت اجتماعات تقنية ثنائية وثلاثية، "إن القرار المتعلق بالمعتقلين سيتضح الجمعة، وإن الضامنين سيتشاورون مع قياداتهم في عواصمهم".
ويشارك في المؤتمر، إلى جانب الدول الضامنة ووفدي النظام والمعارضة، وفودٌ من الأمم المتحدة والأردن وأمريكا كمراقبين، فضلًا عن تواجد ممثلين عن الدول الأوروبية وغيرها، وتركزت المحادثات خصوصاً على مصير المخطوفين والمعتقلين وإيصال المساعدات الإنسانية وسير عمل مناطق "خفض التوتر".
من جهة أخرى، أشار المبعوث الأممي إلى سوريا "ستيفان دي ميستورا" أنه يعتزم تنظيمَ جولة مقبلة من محادثات السلام السورية بمدينة "جنيف" السويسرية، وذلك في النصف الثاني من كانون الثاني القادم.
وقال "دي ميستورا" إن، "الجولةَ السابقة من محادثات السلام على سارت بشكل سيئ، مضيفاً، "أنا أعول الآن على مساعدة الجميع بما في ذلك روسيا للتأكد من أن الاجتماع المقبل، الذي أعتزم عقده في الأسبوعين الأخيرين من الشهر القادم، سيحقق نتائج أفضل".
وأضاف المبعوث الأممي، "حتى نتمكن من إعداده بشكل أفضل علينا التأكد من التركيز على القرار 2254 في مجمله مع التركيز بشكل خاص على الدستور وعلى الانتخابات"، على حد قوله.
ومن المفترض أن يلتحق دي ميستورا بالمفاوضات السورية التي تستضيفها العاصمة الكازاخية أستانا، اليوم الجمعة، والتي ستختتم أعمالها بإصدار بيان ختامي في وقت لاحق من اليوم.
وأضاف "لافرنتييف" بعد انتهاء اجتماعات اليوم الأول لـ "أستانا 8" التي شهدت اجتماعات تقنية ثنائية وثلاثية، "إن القرار المتعلق بالمعتقلين سيتضح الجمعة، وإن الضامنين سيتشاورون مع قياداتهم في عواصمهم".
ويشارك في المؤتمر، إلى جانب الدول الضامنة ووفدي النظام والمعارضة، وفودٌ من الأمم المتحدة والأردن وأمريكا كمراقبين، فضلًا عن تواجد ممثلين عن الدول الأوروبية وغيرها، وتركزت المحادثات خصوصاً على مصير المخطوفين والمعتقلين وإيصال المساعدات الإنسانية وسير عمل مناطق "خفض التوتر".
من جهة أخرى، أشار المبعوث الأممي إلى سوريا "ستيفان دي ميستورا" أنه يعتزم تنظيمَ جولة مقبلة من محادثات السلام السورية بمدينة "جنيف" السويسرية، وذلك في النصف الثاني من كانون الثاني القادم.
وقال "دي ميستورا" إن، "الجولةَ السابقة من محادثات السلام على سارت بشكل سيئ، مضيفاً، "أنا أعول الآن على مساعدة الجميع بما في ذلك روسيا للتأكد من أن الاجتماع المقبل، الذي أعتزم عقده في الأسبوعين الأخيرين من الشهر القادم، سيحقق نتائج أفضل".
وأضاف المبعوث الأممي، "حتى نتمكن من إعداده بشكل أفضل علينا التأكد من التركيز على القرار 2254 في مجمله مع التركيز بشكل خاص على الدستور وعلى الانتخابات"، على حد قوله.
ومن المفترض أن يلتحق دي ميستورا بالمفاوضات السورية التي تستضيفها العاصمة الكازاخية أستانا، اليوم الجمعة، والتي ستختتم أعمالها بإصدار بيان ختامي في وقت لاحق من اليوم.