تقارير | 25 05 2020
دعت الخارجية الفرنسية في بيان لها، روسيا إلى وقف (الهجمات غير المقبولة) في سوريا، وذلك بعد سقوط عشرات القتلى المدنيين بقصف جوي يعتقد أنه روسي على مدينة الأتارب بريف حلب الغربي.
وذكر البيان الصادر عن الخارجية الفرنسية، أمس الثلاثاء، أن "باريس تدعو حلفاء نظام دمشق إلى بذل كل ما بوسعهم لوقف هذه الهجمات غير المقبولة والتوصل إلى وقف نهائي للأعمال الحربية".
واستهدفت غارات جوية الاثنين الماضي، سوقاً شعبياً في مدينة الأتارب بريف حلب الغربي، ما أوقع أكثر من 60 قتيل مدني، في وقت أكد ناشطون إعلاميون والمرصد السوري لحقوق الإنسان أن الطيران الحربي الروسي هو من نفَّذ الغارات.
إقرأ أيضاً.. موسكو: اتفاقاتنا مع واشنطن لم تتطرق إلى انسحاب موالين لإيران من سوريا
كما دعت الخارجية الفرنسية في بيانها، إلى إيصال مساعدات "كافية" للمحاصرين من قبل جيش النظام السوري في الغوطة الشرقية بريف دمشق.
وسبق أن طالبت الأمم المتحدة الخميس الماضي بإجلاء 400 مريض بينهم 29 يواجهون خطر الموت في الغوطة الشرقية المحاصرة، ودعت جيش النظام السوري إلى تطبيق وقف إطلاق النار هناك.
ويحاصر جيش النظام السوري منذ عام 2013 بلدات في الغوطة الشرقية خاضعة لسيطرة فصائل معارضة ويقطنها نحو 400 ألف مدني، ويمنع دخول مواد إغاثية كافية، كما يواصل جيش النظام قصف بلدات الغوطة، رغم خضوع المنطقة لاتفاقية (خفض التصعيد).
يشار إلى أن نشطاء إعلاميين وهيئات معارضة ومنظمات إنسانية أطلقوا حملة على مواقع التواصل الاجتماعي بعنوان #اكسروا_حصار_الغوطة، #BreakGhoutaSiege، لتسليط الضوء على معاناة المحاصرين في الغوطة.
وذكر البيان الصادر عن الخارجية الفرنسية، أمس الثلاثاء، أن "باريس تدعو حلفاء نظام دمشق إلى بذل كل ما بوسعهم لوقف هذه الهجمات غير المقبولة والتوصل إلى وقف نهائي للأعمال الحربية".
واستهدفت غارات جوية الاثنين الماضي، سوقاً شعبياً في مدينة الأتارب بريف حلب الغربي، ما أوقع أكثر من 60 قتيل مدني، في وقت أكد ناشطون إعلاميون والمرصد السوري لحقوق الإنسان أن الطيران الحربي الروسي هو من نفَّذ الغارات.
إقرأ أيضاً.. موسكو: اتفاقاتنا مع واشنطن لم تتطرق إلى انسحاب موالين لإيران من سوريا
كما دعت الخارجية الفرنسية في بيانها، إلى إيصال مساعدات "كافية" للمحاصرين من قبل جيش النظام السوري في الغوطة الشرقية بريف دمشق.
وسبق أن طالبت الأمم المتحدة الخميس الماضي بإجلاء 400 مريض بينهم 29 يواجهون خطر الموت في الغوطة الشرقية المحاصرة، ودعت جيش النظام السوري إلى تطبيق وقف إطلاق النار هناك.
ويحاصر جيش النظام السوري منذ عام 2013 بلدات في الغوطة الشرقية خاضعة لسيطرة فصائل معارضة ويقطنها نحو 400 ألف مدني، ويمنع دخول مواد إغاثية كافية، كما يواصل جيش النظام قصف بلدات الغوطة، رغم خضوع المنطقة لاتفاقية (خفض التصعيد).
يشار إلى أن نشطاء إعلاميين وهيئات معارضة ومنظمات إنسانية أطلقوا حملة على مواقع التواصل الاجتماعي بعنوان #اكسروا_حصار_الغوطة، #BreakGhoutaSiege، لتسليط الضوء على معاناة المحاصرين في الغوطة.