تقارير | 25 05 2020
سيطر تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" على قرىً بريف حماة الشرقي بعد اشتباكات مع هيئة تحرير الشام، المكونة من فصائل أبرزها "فتح الشام، جبهة النصرة سابقاً".
وأفاد مراسلنا في ريف حماة، عبدو أبو جميل، أن "تنظيم داعش سيطر على قرى طوطح وعنيق باجرة وحجيلة بعد اشتباكات مع تحرير الشام".
وعلى محور آخر، سيطر مقاتلو هيئة تحرير الشام على قرية المشيرفة بريف حماة الشرقي بعد اشتباكات مع تنظيم داعش.
إقرأ أيضاً: بدء وصول الوفود المشاركة بـ "أستانة7"
كما تمكن جيش النظام السوري من السيطرة على قرى رسم الصوان ورسم الأحمر وخربة جويعد غرب الأستراد الدولي إثريا- خناصر بعد انسحاب تنظيم داعش من المنطقة.
وشن الطيران الحربي الروسي اليوم الأحد، غارات جوية بصواريخ فراغية على قرى أبو ميال ومريجيب والمشيرفة والرهجان والشاكوزية وأبو لفة بالريف الشرقي، واقتصرت الأضرار على الماديات.
قد يهمك: طفل سوري يروي قصة لجوئه أمام الأمم المتحدة
وفي ريف حماة الشمالي، تعرضت مدينة اللطامنة للقصف براجمات الصواريخ من مواقع جيش النظام في محردة، ما أدى لوقوع إصابات بين المدنيين.
وسيطر تنظيم "داعش" في وقت سابق من الشهر الجاري، على قرىً بريف حماة الشرقي كانت خاضعة لسيطرة "هيئة تحرير الشام"، واتهم حينها ناشطون إعلاميون ومعارضون جيش النظام السوري بتسهيل مرور عناصر "داعش"، عبر حواجزه نحو مناطق سيطرة (تحرير الشام).
وأفاد مراسلنا في ريف حماة، عبدو أبو جميل، أن "تنظيم داعش سيطر على قرى طوطح وعنيق باجرة وحجيلة بعد اشتباكات مع تحرير الشام".
وعلى محور آخر، سيطر مقاتلو هيئة تحرير الشام على قرية المشيرفة بريف حماة الشرقي بعد اشتباكات مع تنظيم داعش.
إقرأ أيضاً: بدء وصول الوفود المشاركة بـ "أستانة7"
كما تمكن جيش النظام السوري من السيطرة على قرى رسم الصوان ورسم الأحمر وخربة جويعد غرب الأستراد الدولي إثريا- خناصر بعد انسحاب تنظيم داعش من المنطقة.
وشن الطيران الحربي الروسي اليوم الأحد، غارات جوية بصواريخ فراغية على قرى أبو ميال ومريجيب والمشيرفة والرهجان والشاكوزية وأبو لفة بالريف الشرقي، واقتصرت الأضرار على الماديات.
قد يهمك: طفل سوري يروي قصة لجوئه أمام الأمم المتحدة
وفي ريف حماة الشمالي، تعرضت مدينة اللطامنة للقصف براجمات الصواريخ من مواقع جيش النظام في محردة، ما أدى لوقوع إصابات بين المدنيين.
وسيطر تنظيم "داعش" في وقت سابق من الشهر الجاري، على قرىً بريف حماة الشرقي كانت خاضعة لسيطرة "هيئة تحرير الشام"، واتهم حينها ناشطون إعلاميون ومعارضون جيش النظام السوري بتسهيل مرور عناصر "داعش"، عبر حواجزه نحو مناطق سيطرة (تحرير الشام).