تقارير | 25 05 2020
دعت مجموعة قالت بأنها تضم "شخصيات ثورية حرة"، إلى سحب اسم بسمة قضماني من وفد الهيئة العليا المعارضة للمفاوضات في مؤتمر جنيف7، الذي انطلق اليوم الاثنين.
ونشرت المجموعة بياناً الكترونياً موجهاً للمنسق العام للهيئة العليا المعارضة للمفاوضات، رياض حجاب، وطلبت التوقيع عليه.
وجاء في البيان، "لناحية تشكيل الوفد التفاوضي نرفض رفضاً قاطعاً وجود المدعوة بسمة قضماني المقيمة في فرنسا من زمن بعيد وتمثل تيار وفكر خاص بها تعمل وتسعى لإسقاطه على ملايين السوريين عرب ومسلمين".
وتابع البيان أن "فكر قضماني بدأ بمهاجمتها للإسلام والقرآن وليس انتهاءً في رفضها لعروبة سوريا العربية وسعيها من خلال تجميع من يؤيدون فكرها المتطرف غير المقبول من خلال مجمعات وأحزاب ودعمها لتطويعها كما تشاء".
قد يهمك: وفاة 3 أشخاص بانقلاب حافلة على طريق حمص -السلمية
وأعرب البيان عن أمله في "استبدال قضماني وعدم استمرارها في عضوية الوفد"، مشيراً إلى أن "قضماني لا تمثل أي من السوريين في الداخل السوري أو معاناتهم".
كما أكد البيان على وحدة سوريا وعلى أن الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع في الدولة، وعلى إعادة هيكلة الجيش وإعادة تشكيل الأجهزة الأمنية وفق المعايير الدولية الإنسانية.
واتهم معارضون قضماني خلال السنوات الماضية بالإساءة للإسلام والقرآن الكريم، ونسبت تصريحات لها تدعو إلى عدم مقاطعة الاحتلال الإسرائيلي، وإلى رحيل رئيس النظام السوري بشار الأسد عن السلطة دون محاكمة.
يذكر أنه سبق أن نظّمت حملة على موقع فيسبوك عام 2012 لإقالة قضماني من منصبها في المجلس الوطني المعارض آنذاك.
ونشرت المجموعة بياناً الكترونياً موجهاً للمنسق العام للهيئة العليا المعارضة للمفاوضات، رياض حجاب، وطلبت التوقيع عليه.
وجاء في البيان، "لناحية تشكيل الوفد التفاوضي نرفض رفضاً قاطعاً وجود المدعوة بسمة قضماني المقيمة في فرنسا من زمن بعيد وتمثل تيار وفكر خاص بها تعمل وتسعى لإسقاطه على ملايين السوريين عرب ومسلمين".
وتابع البيان أن "فكر قضماني بدأ بمهاجمتها للإسلام والقرآن وليس انتهاءً في رفضها لعروبة سوريا العربية وسعيها من خلال تجميع من يؤيدون فكرها المتطرف غير المقبول من خلال مجمعات وأحزاب ودعمها لتطويعها كما تشاء".
قد يهمك: وفاة 3 أشخاص بانقلاب حافلة على طريق حمص -السلمية
وأعرب البيان عن أمله في "استبدال قضماني وعدم استمرارها في عضوية الوفد"، مشيراً إلى أن "قضماني لا تمثل أي من السوريين في الداخل السوري أو معاناتهم".
كما أكد البيان على وحدة سوريا وعلى أن الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع في الدولة، وعلى إعادة هيكلة الجيش وإعادة تشكيل الأجهزة الأمنية وفق المعايير الدولية الإنسانية.
واتهم معارضون قضماني خلال السنوات الماضية بالإساءة للإسلام والقرآن الكريم، ونسبت تصريحات لها تدعو إلى عدم مقاطعة الاحتلال الإسرائيلي، وإلى رحيل رئيس النظام السوري بشار الأسد عن السلطة دون محاكمة.
يذكر أنه سبق أن نظّمت حملة على موقع فيسبوك عام 2012 لإقالة قضماني من منصبها في المجلس الوطني المعارض آنذاك.