ميديا | 25 05 2020
ألقت الحرب الدائرة في سوريا بظلالها على الواقع الاقتصادي والإنساني، حيث وصلت نسبة البطالة لدى القادرين على العمل إلى 54%، فيما يعيش 75% من السوريين تحت خط الفقر، في وقت خسر 11 مليون سوري دخلهم الأساسي منذ عام 2011.
أسعار الغذاء ارتفعت خلال السنوات الماضية إلى ثلاثة أضعاف على أقل تقدير، كما ترك أكثر من 50% من السكان مناطقهم فراراً من أعمال العنف.
قطاع التجارة كان له النصيب الأكبر من إجمال الخسائر الاقتصادية، تلاه قطاع النقل ومن ثم الصناعة والخدمات والزراعة.
تم نشر الانفوغرافيك بموجب مشروع الشراكة بين مؤسسة دولتي وروزنة.