تقارير | 25 05 2020
يعاني اللاجئون السوريون في قطاع غزة الفلسطيني، من سوء الأوضاع الصحية، لتكون هذه الأزمة على رأس أولوياتهم اليومية.
أم محمد، لاجئة في القطاع، وهي واحدة من اللاتي يتكبدن هذه المعاناة، لاسيمّا أنّها تدفع مقابلاً مادياً لولدها المعاق، في حين أنّها لا تملك المال الكافي، لاستئجار بيت لها، ما جعلها تفضّل المكوث عند قريبة لها.
توجه أم محمد مناشدتها للجهات المعنية، بضرورة النظر لعائلتها النازحة، والاهتمام بأمرها وأمر العائلات التي تعاني ذات المعاناة.
أما أم علي، فتشير إلى ضرورة مساعدتها في نقل والدتها للعلاج خارج قطاع غزة، لافتةً الانتباه إلى وجود عقبات يمكن أن تحول دون ذلك.
وتقول: "سأترك أولادي التسعة وبيتي وأذهب لمرافقة والدتي في السفر"، ولا تخفي خوفها من أن لا تتمكن من السفر، هي ووالدتها، في ظل عدم وجود علاج داخل غزة.
أوضاع اللاجئين السوريين في قطاع غزة، ضمن التقرير التالي: