فقدت سعاد زوجها وابنها خلال قصف قوات النظام السوري على حلب، لم تيأس من الحياة رغم قسوتها عليها، نزحت من حي صلاح الدين إلى الصاخور، وشاهدت الكثير من المعارك.
اقرأ أيضاً: قصتي: من معتقلة سابقة إلى محامية.. تعرف على قصة لمى
بعد معاناة طويلة، وصلت سعاد ومن تبقى من أبنائها، إلى مدينة غازي عنتاب التركية، وبدأت حياة جديدة.
استمعوا للقصة كاملة:
*تم انجاز هذا التقرير بدعم من مركز موارد.
الكلمات المفتاحية