كشف تقرير جديد، صادر عن مبادرة "الحماية من المحلية إلى العالمي (L2GP)"، أنه وبينما كانت الجهات الإنسانية السورية الفاعلة مسؤولة عن توصيل 75% من المساعدات الإنسانية عام 2014، فقد تلقوا فقط 0.3% من التمويل النقدي المباشر و 9.3% من التمويل النقدي غير المباشر، المخصص للاستجابة الشاملة في سوريا.
وعلى الرغم من دورها الحيوي فقد كافحت المنظمات السورية غير الحكومية للحصول على معظم التكاليف الأساسية المشمولة في اتفاقيات التعاقد أو الشراكة مع الوكالات الدولية.
ومع أن الجهات الفاعلة الدولية ملتزمة بالشفافية، إلا أن 30% من التمويل بقي غير معروف من حيث الجهة التي تتلقاه.
التحويلات الخاصة والمساعدات من جماعة الشتات، وُجدت لتلعب دوراً حاسماً في تأمين الاحتياجات اليومية للداخل السوري ومخيمات اللجوء على الحدود، ولكن كان من المستحيل تقدير حجمها.
لقراءة التقرير كاملاً باللغة الانكليزية وتنزيله، (اضغط هنا)