ندرت أم أيهم، نفسها، من أجل تعليم النساء في ريف حماة، على القراءة والكتابة وحفظ القرآن الكريم.
تؤكد أم أيهم أنها تقدم ما تستطيع في هذا المجال، رغم الظروف الصعبة، من أجل الإنتاج الأفضل وتعليم النسوة الأميات. مضيفةً أنها تجمع النساء، في منزل إحداهن كل مرة، لتعليمهن.
وتواجه أم أيهم والنساء معها الكثير من الصعوبات، بسبب الظروف المعيشية، كقلة التدفئة، والخوف من القصف والمعارك، لكن رغم ذلك، يوجد إصرار من الجميع على التعلم، في زمن الحرب.
وانضم أيضاً، إلى دروس أم أيهم، العديد من الأطفال، الذين حرموا الدراسة بمناطق ريف حماة الشمالي.
يمكنكم الاستماع للبث المباشر عبر الضغط (هنا)