قام شبان في مناطق بريف إدلب، بتنظيم فرق ودوريات لممارسة رياضة كرة القدم وللمنافسة على مستوى المحافظة.
أبو أحمد ورفاقه، لم تمنعهم مشاغلهم وأعمالهم، من ممارسة رياضة كرة القدم. فأبو أحمد، يدرس في إحدى مدارس ريف إدلب، وبعد انتهاء دوامه، يذهب للملعب لممارسة كرة القدم، بعد أن حرم منها لسنوات عديدة نتيجة الواقع الصعب الذي تعيشه منطقته.
مع ازدياد أعداد اللاعبين والمهتمين بهذه الرياضة، قرر بعض الأشخاص والمستثمرين، إنشاء مشاريع لملاعب صناعية في ريف ادلب، بغرض الربح أو الأعمال الخيرية، فحققوا مكاسبهم لكثرة رواد تلك الملاعب.
وأصبحت تلك الملاعب، متنفساً للكثير من الشبان، خاصة أن رياضة كرة القدم، من أكثر الرياضات الشعبية انتشاراً وحباً في سوريا.