يسعى معظم اللاجئون الفلسطينيون السوريون، والمقيمون داخل قطاع غزة الفلسطيني، للهجرة إلى أوروبا، أملاً بتأمين حياة كريمة، عوضاً عن الأوضاع المعيشية السيئة، التي يواجهونها بالقطاع.
قطع العديد من الفلسطينيين السوريين، حدود سوريا، بحثاً عن الأمان، ولجؤوا للقطاع، معظمهم، لا يملكون هوية، أو جواز سفر، لذا، كبر الطموح بالوصوع إلى أوروبا شيئاً فشيئاً، للبدء بحياة جديدة، أفضل من التي مرت.
ولا يبدو أن الاختلاف الكبير، بين عاداتهم والعادات السائدة بالمجتمعات الأوروبية، سيكون عائقاً، حيث يقول أحد اللاجئين الفلسطينيين السوريين بلكنته المحلية:" الحياة في أوروبا بتختلف عن ثقافتنا، ولكن أنا ببحث عن جنسية، عرفتو شو المشكلة؟".
استمعوا للقصة كاملة، عبر الملف الصوتي: