عادات وتقاليد كثيرة وتفاصيل اجتماعية، تخلى عنها العديد من السوريين خلال السنوات الأربعة الماضية.
الوضع الاقتصادي المتدني في سوريا، فرض نفسه على أي شاب وفتاة يريدان الزواج، عائلات فضلت فرض مهر كبير، مقدرة ظروف الشباب الاقتصادية داخل سوريا، في حين تصر عائلات أخرى على فرضه واحتسابه بالدولار.
وفي حالات أخرى، الاختلاف لم يقتصر على العائلات، حتى الفتيات المقبلات على الزواج، منهن تمسكن بالمهر وطقوس الزواج كاملة. وبعضهن رفضن ذلك، إذ يرون فيه مشكلة تجعل من المرأة سلعة، وأكدن، على ثقتهن باختيارهن، وبشريكهن.
يمكنكم الاستماع للقصة كاملة، عبر الملف الصوتي: