تحت ضغط القبضة الأمنية للنظام السوري، أُجبر الشاب رياض على ترك مدينته، والذهاب إلى ريف اللاذقية، الخاضع لسيطرة المعارضة.
بدأ العمل في مجال الطبخ، مع إحدى الكتائب المقاتلة هناك، وتعرض للاستغلال من قبل قائدها، فانتقل إلى كتيبة أخرى بالمنطقة.
من التظاهر إلى الاعتقال فالطبخ، ثم إلى حمل السلاح، هكذا انتهى المطاف برياض، وأصبح مقاتلاً في صفوف كتيبة تابعة للمعارضة المسلحة بريف اللاذقية.
استمع إلى قصة رياض: