ليست الاشتباكات والتوترات الأمنية من قصف وخلافه، هي ما يعيق عمل سائقي السيارات والشاحنات في ريف حلب، بل تضاف إليها الطرق الوعرة وغير المعبدة.
فالحفر الكثيفة والكبيرة تملأ معظم الطرقات الواصلة بين حلب وريفها، بحسب أبو رامي أحد سائقي الشاحنات الذي يؤكد، أن مركبته أصبحت بحاجة إلى الصيانة أكثر من ذي قبل، حتى أنه يضطر إلى إصلاحها مرة كل شهر.
سائق آخر من ريف حلب، يجد أن الحل بيد الحكومة السورية المؤقتة، عبر تعبيد الطرقات بالريف الحلبي، أو إصلاحها على الأقل.
استمع إلى رد المجلس المحلي ببلدة صوران: