في سوريا.. "إنما للحب حدود"!

للحب في سوريا حدود، فإضافة إلى الحدود الطائفية والإقتصادية التي عادةً ما تشكل عوائق في طريق بعض العشاق، هناك شباب ومحبون عالقون بين بلدين، بسبب الحدود السياسية التي أصبح اجتيازها أصعب مع تفاقم الأمور في سوريا.
مضت ثلاث سنوات ونصف، على آخر لقاء بين قصي وخطيبته التي تعيش خارج سوريا، ذلك أنه لم يتمكن من الحصول على جواز السفر لأسباب أمنية.
لم يفقد الشاب الذي تخرج من كلية الحقوق، الأمل في لقاء حبيبته، ويقول في حديثه لروزنة: "لم أصل لمرحلة اليأس، ما زلت منتظراً جواز السفر".
للاستماع إلى تتمة القصة: