هل ما زال للسوريين قدرةً على الحلم؟ إذا صح هذا التعبير، بعد أربع سنوات من الصراع السياسي والعسكري.
عن حلمه، يقول أحمد الذي يعيش في استانبول التركية: "لا أرغب سوى بالعودة إلى الوطن". أما لؤي، فيحلم باختفاء الخوف من حياة السوريين.
الأمان والاستقرار والعمل في الوطن أو خارجه، أصبحت أحلاماً أيضاً.. استمعوا إلى الكلمات التي عبر فيها سوريون عن أمنياتهم: