يقول "عبد الرحمن" الابن البكر لعبد القادر، إن رحلة علاج والده كانت شاقة وطويلة، بدءاً بالمستشفيات الخاصة في عينتاب، ثم كرخان وأضنة في تركيا، وحتى أوكرانيا التي قصدها للعلاج من الشلل. يلوم عبد القادر، قوى المعارضة السياسية، ائتلافاً وحكومة مؤقتة، على إهمالهم جرحى الثورة السورية، ويطالبهم بافتتاح دور استشفاء ومراكز علاج فيزيائي مجانية، ويؤكد أنه سيعود إلى سوريا لأنها "بلده وليست تركيا".