سوء تغذية

ارتفاع في سعر المواد الغذائية كاللحوم والفواكه وضعف القدرة الشرائية، من أكتر الأسباب لانتشار مرض سوء التغذية عند الأطفال بمخيمات الشمال السوري، بالإضافة لعجز الأهل عن توفير الحليب الصناعي ويلي بيعتبر بمثابة حلم للنازحين.
سوء التغذية ما عم يصيب فقط الأطفال أيضاً الأمهات الحوامل والمرضعات، بسبب عدم حصولهم على غذاء صحي ومتنوع وعدم القدرة على شراء المقويات والمتممات الغذائية أثناء فترة الحمل.
المنظمات المحلية المتواجدة في المنطقة أدركت حجم المشكلة الكبير، وتفشي المرض بشكل ملحوظ في المخيمات، فعملت على إيجاد حلول من خلال إطلاق مشاريع طبية متعلقة برصد الحالات المصابة وتوفير العلاج والمكملات الغذائية.
منظمة "هيومان أبيل" عملوا على استهداف المخيمات والمجتمعات المضيفة، من خلال عمليات المسح التغذوي للأطفال دون سن الخامسة، من عمر 6 أشهر إلى عمر 59 شهر، والنساء الحوامل والمرضعات لكشف وتقييم حالات سوء التغذية.
لتقديم العلاج المناسب أو الإحالة إلى المراكز الصحية بحسب توافر الخدمة في المنطقة، وعملوا على توزيع المكملات الغذائية للمهددين بسوء التغذية، مع تقديم المشورات ورسائل (IYCF)، وتعليم الأمهات طريقة قياس"المواغ"، وهو جهاز لقياس سوء التغذية الحاد، واكتشاف حالات سوء التغذية لأطفالهن بنفسهم، دون الحاجة إلى الرجوع للفريق الطبي، بحسب ما خبرنا محمد الصالح" قائد فرق التغذية بمشروع التغذية بالمنظمة.
مبادرات أكتر مع شهادات الناس من داخل المخيمات، سمعوها بهالحلقة من بودكاست "شو الحل"، وشاركونا آرائكم بالحلول الإضافية القادرة على إنهاء هي المشكلة، من خلال التعليق على بوست الحلقة بصفحتنا على فيس بوك "روزنة بودكاست".
هذه الحلقة من تقديم أسما وإعداد محمود أبو راس، وإنتاج وتحرير محسن إبراهيم والمكساج الصوتي لآش سعدا.
بالعتمة كل شي بيصير
خارج صفوف الدراسة
قرية للنساء فقط
بيئة عمل آمنة
نساء تحت شمس حارقة
سكن جامعي
عائدة من الهول
بدي بسكليت
مطبخ جانبي
محاميات خارج المحكمة!
بدي شغل!
إجازة أمومة
التسويق الالكتروني
"أمان" من العنف
غرفة رعاية للأطفال
أقساط جامعية
ملائكة الرحمة
أزمة مواصلات
حرائق المخيمات
جدائل خضراء
معاينة وعلاج
إدمان الألعاب الإلكترونية
المرأة وصنع القرار
مليونا شتلة
مشاريع صغيرة
الطاقة البديلة
حقوق ذوي الإعاقة
نادي المناظرات
صندوق الشكاوى