المراهقة وبيئة التعليم

مها طالبة في الصف العاشر تعرضت للعنف الجسدي من قبل والدها بسبب هروبها من المدرسة، والدة مها لم ترفق بها أيضاً و تستذكر جملتها دوماً:"بتستاهلي ليش ماعم تروحي عالمدرسة".
تقول مها: "حرمني أبي من إكمال التعليم كان عمري 16 عاماً وقت زوجوني بالغصب، انحرمت من الدراسة كان يفترض فيهم مايعاقبوني بهاد الشكل، والمدرسة يساعدوني حتى أرجع وكمل تعليمي".
محمود شخيص اختصاصي نفسي يعتبر أنه من الشائع في معظم البيئات الاجتماعية في عمر المراهقة تزداد رغبة الفتيان والفتيات بخوض تجارب جديدة، ولكن التشدد العائلي مع السيدات أكثر عنفاً من الذكر، بسبب ارتباطها بالكثير من القوالب الاجتماعية والصور النمطية التي توضع النساء فيها.
التعاون في المسؤوليات المشتركة بين العائلة والمدرسة لحماية الفتيات، هي ضرورة ملحة للسعي حتى يكون هناك متابعة حماية دون أن يشكل خطراً على حياتهم أو على حقهم في التعليم.
رابط الحلقة في فيسبوك:
https://www.facebook.com/Rozana.fm/videos/817497202842324
الحلقة من إعداد وتقديم نور مشهدي
في المخيمات حياة النساء علنية
الاختلاط بالتعليم ومخاوف الأهل
العلاج الكيماوي وتساقط الشعر
أنا خادمة ولست شريكة
حياة جديدة بعد الخمسين
الإهمال يدمر العلاقات
أنتِ لستِ وحدكِ
النساء وكرة القدم
المرأة والسياسة
تحاليل ما قبل الزواج
التحرش المدرسي
من يحدد جنس المولود
كيف أثقف طفلي جنسياً
حق النساء في التعليم
وباء الكوليرا
المرأة قوية الشخصية والرجل
المرأة المطلقة