روزنة|| أفادت مصادر محلية في محافظة درعا بمقتل 9 عناصر شرطة تابعين لوزارة الداخلية في حكومة النظام السوري، بعدما تم خطفهم من مجموعة مسلحين انتموا سابقاً لفصائل المعارضة في المنطقة.
ووجهت مصادر مؤيدة للنظام في درعا، الاتهامات بمسؤولية مقتل العناصر التسعة لـ محمد قاسم الصبيحي، القيادي السابق فيما كان يسمى بـ "لواء الكرامة" المنضوي في "المعارضة المسلحة" والعامل بمنطقة المزيريب بريف درعا.
الاتهامات بالخطف والقتل للصبيحي تأتي على اعتبار أن الصبيحي قام بذلك إلى جانب مجموعة مسلحة رافقته؛ وذلك رداً على مقتل ابنه الذي وُجدت جثته إلى جانب شخص آخر على طريق الجعيلة- إبطع بالريف الأوسط من محافظة درعا.
وكان مراسل قناة "سما" الموالية، في درعا، فراس الأحمد، ذكر بأن 9 عناصر من الشرطة في مخفر ناحية المزيريب قتلوا بعدما هاجمتهم مجموعة مسلحة صباح اليوم الاثنين.
ورمى الأحمد في منشور على صفحته في "فيسبوك" مسؤولية حادثة مقتل ابن الصبيحي (التي تسببت اليوم بخطف وقتل عناصر الشرطة) رمى مسؤوليتها على عاتق مجموعات "مسلحة مجهولة" وهي التي قامت وفق ما ذكر بعدة عمليات خطف في درعا خلال الفترة الماضية.
في حين لم يصدر أي تعليق من أي جهة في درعا، (بمن فيهم الصبيحي) علّقت على العملية الأخيرة التي وقعت في مزيريب.
وتكثر حوادث الخطف والاغتيال -مجهول الأسباب- في درعا خلال الفترة الماضية؛ بعدما سيطرت قوات النظام -شكلياً- على محافظة درعا، إثر اتفاق التسوية الذي وقعته فصائل المعارضة مع الروس في صيف العام 2018.
ووجهت مصادر مؤيدة للنظام في درعا، الاتهامات بمسؤولية مقتل العناصر التسعة لـ محمد قاسم الصبيحي، القيادي السابق فيما كان يسمى بـ "لواء الكرامة" المنضوي في "المعارضة المسلحة" والعامل بمنطقة المزيريب بريف درعا.
الاتهامات بالخطف والقتل للصبيحي تأتي على اعتبار أن الصبيحي قام بذلك إلى جانب مجموعة مسلحة رافقته؛ وذلك رداً على مقتل ابنه الذي وُجدت جثته إلى جانب شخص آخر على طريق الجعيلة- إبطع بالريف الأوسط من محافظة درعا.
وكان مراسل قناة "سما" الموالية، في درعا، فراس الأحمد، ذكر بأن 9 عناصر من الشرطة في مخفر ناحية المزيريب قتلوا بعدما هاجمتهم مجموعة مسلحة صباح اليوم الاثنين.
ورمى الأحمد في منشور على صفحته في "فيسبوك" مسؤولية حادثة مقتل ابن الصبيحي (التي تسببت اليوم بخطف وقتل عناصر الشرطة) رمى مسؤوليتها على عاتق مجموعات "مسلحة مجهولة" وهي التي قامت وفق ما ذكر بعدة عمليات خطف في درعا خلال الفترة الماضية.
في حين لم يصدر أي تعليق من أي جهة في درعا، (بمن فيهم الصبيحي) علّقت على العملية الأخيرة التي وقعت في مزيريب.
وتكثر حوادث الخطف والاغتيال -مجهول الأسباب- في درعا خلال الفترة الماضية؛ بعدما سيطرت قوات النظام -شكلياً- على محافظة درعا، إثر اتفاق التسوية الذي وقعته فصائل المعارضة مع الروس في صيف العام 2018.
الكلمات المفتاحية