روزنة|| أفادت وزارة الصحة لدى النظام السوري، اليوم السبت، تسجيل 6 إصابات جديدة بفيروس "كورونا المستجد" (كوفيد-19) ليرتفع عدد الإصابات إلى 25 إصابة.
في حين لم تعلن الوزارة عن تسجيل أي حالات شفاء أو وفاة، بعدما كانت أعلنت يوم الأربعاء الماضي عن شفاء حالة رابعة من الإصابات المسجلة، بينما توفيت حالتان.
في الأثناء؛ قرر "الفريق الحكومي المعني باستراتيجية التصدي لوباء كورونا المستجد"، تمديد تعليق الدوام في المدارس والجامعات حتى الثاني من الشهر المقبل، كما طالب "الفريق الحكومي" بتشديد الحظر المفروض في جميع المناطق لتقييد الحركة والحد من التجمعات التي من شأنها التأثير سلبا على السلامة العامة.
وكانت صحيفة "الوطن" المحلية، ذكرت يوم أمس الجمعة، إن 67 شخصاً خرج أمس الجمعة من الأشخاص الموجودين في مركز الحجر الصحي في المشفى المتنقل بجامعة البعث، الذين مضى على وجودهم مدة 14 يوماً في الحجر الصحي، وأوضحت أن الأشخاص الذين تم تخريجهم، هم بحالة صحية جيدة، وأجري لهم جميع الفحوصات والتحاليل الخاصة بالكشف عن فيروس كورونا، خلال فترة وجودهم بالحجر، والنتائج كانت سلبية، مشيرة إلى أنه سيتم بمتابعة أوضاعهم الصحية في منازلهم لمدة 15 يوماً.
اقرأ أيضاً: الخبز "قنبلة موقوتة" في وجه النظام السوري... متى تنفجر؟
وكانت وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية لدى النظام، قررت يوم الأربعاء الفائت إيقاف تصدير بعض المواد الدوائية، بهدف استمرار توفرها في السوق المحلية.
وجاء في بيان الوزارة، أنه تم إيقاف تصدير بعض الأدوية منها: "الأيزيترومايسين والكلوروكين والسيتامول والباراسيتامول وخافضات الحرارة المماثلة". موضحة أن العمل بالقرار يبدأ من تاريخ صدوره وحتى إشعار آخر.
قد يهمك: أخبار كورونا لحظة بلحظة
فيما قال وزير الصحة نزار يازجي، يوم الاثنين، إنه لا يمكن إعطاء تطمينات لمجرد قلة عدد الإصابات المسجلة في سوريا؛ بسبب وجود أشخاص دخلوا إلى البلاد عبر معابر غير شرعية، قد يكونوا مصابين أو مخالطين لمرضى.
يذكر أن ممثل منظمة الصحة العالمية في سوريا نعمة عبد، قال يوم الخميس الماضي إن سوريا في مرحلة الخطر التي قد تمتد لعدة أسابيع أو عدة أشهر، في إشارة إلى انتشار جائحة "كورونا"، وقال عبد في تصريحات صحفية، "إن الإمكانيات الصحية في سوريا ضعيفة مقارنةً مع الدول المتقدمة، لذا علينا الحذر أكثر".
في حين لم تعلن الوزارة عن تسجيل أي حالات شفاء أو وفاة، بعدما كانت أعلنت يوم الأربعاء الماضي عن شفاء حالة رابعة من الإصابات المسجلة، بينما توفيت حالتان.
في الأثناء؛ قرر "الفريق الحكومي المعني باستراتيجية التصدي لوباء كورونا المستجد"، تمديد تعليق الدوام في المدارس والجامعات حتى الثاني من الشهر المقبل، كما طالب "الفريق الحكومي" بتشديد الحظر المفروض في جميع المناطق لتقييد الحركة والحد من التجمعات التي من شأنها التأثير سلبا على السلامة العامة.
وكانت صحيفة "الوطن" المحلية، ذكرت يوم أمس الجمعة، إن 67 شخصاً خرج أمس الجمعة من الأشخاص الموجودين في مركز الحجر الصحي في المشفى المتنقل بجامعة البعث، الذين مضى على وجودهم مدة 14 يوماً في الحجر الصحي، وأوضحت أن الأشخاص الذين تم تخريجهم، هم بحالة صحية جيدة، وأجري لهم جميع الفحوصات والتحاليل الخاصة بالكشف عن فيروس كورونا، خلال فترة وجودهم بالحجر، والنتائج كانت سلبية، مشيرة إلى أنه سيتم بمتابعة أوضاعهم الصحية في منازلهم لمدة 15 يوماً.
اقرأ أيضاً: الخبز "قنبلة موقوتة" في وجه النظام السوري... متى تنفجر؟
وكانت وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية لدى النظام، قررت يوم الأربعاء الفائت إيقاف تصدير بعض المواد الدوائية، بهدف استمرار توفرها في السوق المحلية.
وجاء في بيان الوزارة، أنه تم إيقاف تصدير بعض الأدوية منها: "الأيزيترومايسين والكلوروكين والسيتامول والباراسيتامول وخافضات الحرارة المماثلة". موضحة أن العمل بالقرار يبدأ من تاريخ صدوره وحتى إشعار آخر.
قد يهمك: أخبار كورونا لحظة بلحظة
فيما قال وزير الصحة نزار يازجي، يوم الاثنين، إنه لا يمكن إعطاء تطمينات لمجرد قلة عدد الإصابات المسجلة في سوريا؛ بسبب وجود أشخاص دخلوا إلى البلاد عبر معابر غير شرعية، قد يكونوا مصابين أو مخالطين لمرضى.
يذكر أن ممثل منظمة الصحة العالمية في سوريا نعمة عبد، قال يوم الخميس الماضي إن سوريا في مرحلة الخطر التي قد تمتد لعدة أسابيع أو عدة أشهر، في إشارة إلى انتشار جائحة "كورونا"، وقال عبد في تصريحات صحفية، "إن الإمكانيات الصحية في سوريا ضعيفة مقارنةً مع الدول المتقدمة، لذا علينا الحذر أكثر".
الكلمات المفتاحية