أرسلت الأمم المتحدة يوم أمس الخميس، مساعدات إنسانية جديدة إلى إدلب، لتوزيعها على العائلات النازحة التي تعيش أوضاعا إنسانية صعبة.
ودخلت المساعدات المؤلفة من 51 شاحنة إلى إدلب من الأراضي التركية أمس الخميس، من معبر "جيلوه غوزو" الحدودي الواقع في قضاء "ريحانلي" بولاية هطاي.
وكانت الأمم المتحدة، قد أرسلت نهاية الأسبوع الفائت، دفعة مساعدات أخرى إلى إدلب، مؤلفة من 78 شاحنة، وبحسب إحصاءات مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا"، فقد نزح قرابة مليون شخص منذ كانون الأول الماضي؛ جرّاء هجمات النظام السوري، ويعيش حوالي 327 ألفاً في مخيمات وخيام فردية بينما يعيش 165 ألف شخص في منازل أو مبانٍ غير مكتملة.
اقرأ أيضاً.. الصليب الأحمر الدولي: مستعدون لمساعدة سوريا في مكافحة "كورونا"
في سياق آخر؛ طالب أمين عام الأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، فجر اليوم الجمعة بوقف كامل وفوري لإطلاق النار في جميع أنحاء سوريا، تماشياً مع القرار 2254، لتمكين الجهود الشاملة لمكافحة "كورونا".
وجاء في بيان صدر عن المتحدث باسم الأمين العام، ستيفان دوغريك، أن الأمين العام يدعو أطراف الصراع في سوريا إلى دعم نداءه الذي أطلقه الاثنين الماضي بضرورة وقف إطلاق النار في جميع مناطق الصراعات المسلحة، والتفرغ لمكافحة "كورونا"، كما أشار البيان الي مطالبة المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا، غير بيدرسون، الثلاثاء، بوقف كامل وفوري لإطلاق النار في جميع أنحاء سوريا.
ولفت بأن المبعوث الخاص شدد في بيانه على استعداده للعمل مع جميع الجهات الفاعلة ذات الصلة على الأرض، وكذلك مع البلدان الرئيسية التي يمكنها دعم توسيع نطاق العمل للتعامل مع فيروس كورونا وضمان استمرار وقف إطلاق النار.
ودخلت المساعدات المؤلفة من 51 شاحنة إلى إدلب من الأراضي التركية أمس الخميس، من معبر "جيلوه غوزو" الحدودي الواقع في قضاء "ريحانلي" بولاية هطاي.
وكانت الأمم المتحدة، قد أرسلت نهاية الأسبوع الفائت، دفعة مساعدات أخرى إلى إدلب، مؤلفة من 78 شاحنة، وبحسب إحصاءات مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا"، فقد نزح قرابة مليون شخص منذ كانون الأول الماضي؛ جرّاء هجمات النظام السوري، ويعيش حوالي 327 ألفاً في مخيمات وخيام فردية بينما يعيش 165 ألف شخص في منازل أو مبانٍ غير مكتملة.
اقرأ أيضاً.. الصليب الأحمر الدولي: مستعدون لمساعدة سوريا في مكافحة "كورونا"
في سياق آخر؛ طالب أمين عام الأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، فجر اليوم الجمعة بوقف كامل وفوري لإطلاق النار في جميع أنحاء سوريا، تماشياً مع القرار 2254، لتمكين الجهود الشاملة لمكافحة "كورونا".
وجاء في بيان صدر عن المتحدث باسم الأمين العام، ستيفان دوغريك، أن الأمين العام يدعو أطراف الصراع في سوريا إلى دعم نداءه الذي أطلقه الاثنين الماضي بضرورة وقف إطلاق النار في جميع مناطق الصراعات المسلحة، والتفرغ لمكافحة "كورونا"، كما أشار البيان الي مطالبة المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا، غير بيدرسون، الثلاثاء، بوقف كامل وفوري لإطلاق النار في جميع أنحاء سوريا.
ولفت بأن المبعوث الخاص شدد في بيانه على استعداده للعمل مع جميع الجهات الفاعلة ذات الصلة على الأرض، وكذلك مع البلدان الرئيسية التي يمكنها دعم توسيع نطاق العمل للتعامل مع فيروس كورونا وضمان استمرار وقف إطلاق النار.
الكلمات المفتاحية