آلاء محمد| روزنة
عبر الفنان السوري جهاد عبدو عن قلقه على الشعب السوري، في حال تفشي فيروس كورونا، من خلال مقطع فيديو تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقال جهاد عبدو في الفيديو، "أن الشعب السوري عم يعاني المر من سنوات واليوم هو انترك لوحدو ليواجه هذا الفيروس الخطير كورونا".
وأضاف عبدو أنه "من الضروري تضافر الجهود المبذولة حول العالم، للسيطرة على هذا الوباء في سوريا، لأن الناس في أمس الحاجة للمساعدة خاصة المعتقلين والمهجرين".
وأشار عبدو أن معظم الناس في سوريا، ليس لديهم الحاجات الأساسية في هذا الوقت الصعب، إضافة لعدم وجود الإرشادات الرئيسية فيما يخص خطر هذا الوباء، وطرق الوقاية غير متوفرة.
وأوضح عبدو أنه "بدون جهود دولية لا يمكن إنقاذ السوريين، ولا يمكن إنقاذ ما تبقى من سورية". وأثنى الفنان مكسيم خليل على الدول التي تدعم مواطنيها وتحاول حمايتهم ومساعدتهم في أوقات الأزمات ولا سيما جائحة كورونا.
ونشر مكسيم خليل على صفحته على فيسبوك منشوراً عبر من خلاله على إعجابه بالدول التي اتخذت إجراءات سريعة لمحاولة التصدي لـ كورونا وانتقد ضعف دول أخرى وصمتها.
حيث قال: "بالأزمات تبين معادن الدول، دول بتقلك قعود بالبيت لأحميك و بيوصلك كل شي لعندك أكلك وشربك و راتبك، ودول بتخبي عليك وبتقلك دفاع وساعدني لانه مامعي ساعدك، دول بتخاف عليك ودول بتخاف منك".
وأشار مكسيم خليل إلى فكرة الانتماء للبلد، وكتب: "حلو كتير الواحد يكون عنده انتماء لبلده بس لما بلده ودولته بينتموله بنفس القدر، أما لما يكون انتماءك نابع من فكرة بحب بلدي مثل ماهو، بعجره وبجره، هاد مو انتماء، هاد طيبة فطرية مشروعة بس جواتها استسلام و موافقة ضمنية ومساهمة فعالة".
ومازال النظام السوري يتكتم على وجود كورونا، بالرغم من أعداد الإيرانيين الكبيرة في سوريا في الوقت الذي تعتبر إيران بؤرة فيروس كورونا.
عبر الفنان السوري جهاد عبدو عن قلقه على الشعب السوري، في حال تفشي فيروس كورونا، من خلال مقطع فيديو تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقال جهاد عبدو في الفيديو، "أن الشعب السوري عم يعاني المر من سنوات واليوم هو انترك لوحدو ليواجه هذا الفيروس الخطير كورونا".
وأضاف عبدو أنه "من الضروري تضافر الجهود المبذولة حول العالم، للسيطرة على هذا الوباء في سوريا، لأن الناس في أمس الحاجة للمساعدة خاصة المعتقلين والمهجرين".
وأشار عبدو أن معظم الناس في سوريا، ليس لديهم الحاجات الأساسية في هذا الوقت الصعب، إضافة لعدم وجود الإرشادات الرئيسية فيما يخص خطر هذا الوباء، وطرق الوقاية غير متوفرة.
وأوضح عبدو أنه "بدون جهود دولية لا يمكن إنقاذ السوريين، ولا يمكن إنقاذ ما تبقى من سورية". وأثنى الفنان مكسيم خليل على الدول التي تدعم مواطنيها وتحاول حمايتهم ومساعدتهم في أوقات الأزمات ولا سيما جائحة كورونا.
ونشر مكسيم خليل على صفحته على فيسبوك منشوراً عبر من خلاله على إعجابه بالدول التي اتخذت إجراءات سريعة لمحاولة التصدي لـ كورونا وانتقد ضعف دول أخرى وصمتها.
حيث قال: "بالأزمات تبين معادن الدول، دول بتقلك قعود بالبيت لأحميك و بيوصلك كل شي لعندك أكلك وشربك و راتبك، ودول بتخبي عليك وبتقلك دفاع وساعدني لانه مامعي ساعدك، دول بتخاف عليك ودول بتخاف منك".
وأشار مكسيم خليل إلى فكرة الانتماء للبلد، وكتب: "حلو كتير الواحد يكون عنده انتماء لبلده بس لما بلده ودولته بينتموله بنفس القدر، أما لما يكون انتماءك نابع من فكرة بحب بلدي مثل ماهو، بعجره وبجره، هاد مو انتماء، هاد طيبة فطرية مشروعة بس جواتها استسلام و موافقة ضمنية ومساهمة فعالة".
ومازال النظام السوري يتكتم على وجود كورونا، بالرغم من أعداد الإيرانيين الكبيرة في سوريا في الوقت الذي تعتبر إيران بؤرة فيروس كورونا.
الكلمات المفتاحية