قالت مديرية التربية والتعليم التابعة لـ "الحكومة المؤقتة" المعارضة في محافظة حلب، أنها علّقت الدوام المدرسي في كافة المدارس التابعة لها في أرياف حلب، بسبب تصعيد القصف الذي تتعرض له المنطقة هناك من قبل قوات النظام وحليفها الروسي.
وذكرت المديرية في تعميم لها إن الدوام المدرسي سيعلّق يومي السبت و غداً الأحد 18 في مدارس المديرية، نظراً "لضراوة القصف على المدنيين من قبل (قوات النظام) والمحتل الإيراني والروسي وحرصاً على سلامة الطلاب والمعلمين". ويأتي إعلان تعليق الدوام المدرسي مع إجراء الطلاب العملية الامتحانية في مدارس ريفي حلب وإدلب.
وكانت قوات النظام السوري شنت حملة تصعيد متوقعة على مناطق ريف حلب الغربي، استهدفت المناطق السكنيّة و أسفرت عن سقوط مدنيين.
هذا وقد قتلت طائرة حربية روسية أربعة مدنيين من عائلة واحدة بعدما قصفت منزلهم في قرية "باله" غربي حلب، ليلة اليوم السبت، وذكر الدفاع المدني، اليوم السبت، عبر "فيسبوك"، إن عائلة مؤلفة من أب وأم وطفلين قتلوا، جراء أربع غارات من الطيران الحربي، استهدفت مكان إيوائهم بعد منتصف الليل.
اقرأ أيضاً: جبهات الشمال مشتعلة… وهذه خيارات قوات النظام بفتح جبهة جديدة
في الأثناء قتل طفلان وأصيبت 3 نساء ورجل بجروح متفاوتة، يوم أمس الجمعة، بعد قصف جوي روسي طال مبنى إيواء مؤقت للنازحين في محيط بلدة كفرناها، في الريف الغربي لمحافظة حلب، كما استهدف الطيران الحربي مساء أمس، تجمعا سكنيا في قرية القاسمية غربي حلب، ما تسبب باندلاع حرائق في منازل المدنيين.
وقصف الطيران الحربي الروسي مناطق غربي حلب بأكثر من 30 غارة جوية أمس، إضافة لعشرات القذائف المدفعية والصاروخية، في حين ادعت قوات النظام بأن قصفها على ريف حلب يأتي رداً على مصادر النيران التي قصفت المناطق الخاضعة لسيطرتها في مدينة حلب.
واتهمت وكالة الأنباء السورية "سانا"، فصائل المعارضة بقصف استهدف المناطق السكنية في حي جمعية الزهراء بحلب، قتل على إثره مدني وأصيب اثنان، وسبقته اتهامات يومية خلال الأسبوع الماضي.
وتكثّف روسيا والنظام السوري القصف على ريف حلب في ظل الحديث عن استعدادات عسكرية لقوات النظام لشنّ عملية ضخمة على المنطقة.
وذكرت المديرية في تعميم لها إن الدوام المدرسي سيعلّق يومي السبت و غداً الأحد 18 في مدارس المديرية، نظراً "لضراوة القصف على المدنيين من قبل (قوات النظام) والمحتل الإيراني والروسي وحرصاً على سلامة الطلاب والمعلمين". ويأتي إعلان تعليق الدوام المدرسي مع إجراء الطلاب العملية الامتحانية في مدارس ريفي حلب وإدلب.
وكانت قوات النظام السوري شنت حملة تصعيد متوقعة على مناطق ريف حلب الغربي، استهدفت المناطق السكنيّة و أسفرت عن سقوط مدنيين.
هذا وقد قتلت طائرة حربية روسية أربعة مدنيين من عائلة واحدة بعدما قصفت منزلهم في قرية "باله" غربي حلب، ليلة اليوم السبت، وذكر الدفاع المدني، اليوم السبت، عبر "فيسبوك"، إن عائلة مؤلفة من أب وأم وطفلين قتلوا، جراء أربع غارات من الطيران الحربي، استهدفت مكان إيوائهم بعد منتصف الليل.
اقرأ أيضاً: جبهات الشمال مشتعلة… وهذه خيارات قوات النظام بفتح جبهة جديدة
في الأثناء قتل طفلان وأصيبت 3 نساء ورجل بجروح متفاوتة، يوم أمس الجمعة، بعد قصف جوي روسي طال مبنى إيواء مؤقت للنازحين في محيط بلدة كفرناها، في الريف الغربي لمحافظة حلب، كما استهدف الطيران الحربي مساء أمس، تجمعا سكنيا في قرية القاسمية غربي حلب، ما تسبب باندلاع حرائق في منازل المدنيين.
وقصف الطيران الحربي الروسي مناطق غربي حلب بأكثر من 30 غارة جوية أمس، إضافة لعشرات القذائف المدفعية والصاروخية، في حين ادعت قوات النظام بأن قصفها على ريف حلب يأتي رداً على مصادر النيران التي قصفت المناطق الخاضعة لسيطرتها في مدينة حلب.
واتهمت وكالة الأنباء السورية "سانا"، فصائل المعارضة بقصف استهدف المناطق السكنية في حي جمعية الزهراء بحلب، قتل على إثره مدني وأصيب اثنان، وسبقته اتهامات يومية خلال الأسبوع الماضي.
وتكثّف روسيا والنظام السوري القصف على ريف حلب في ظل الحديث عن استعدادات عسكرية لقوات النظام لشنّ عملية ضخمة على المنطقة.
الكلمات المفتاحية