كشفت مصادر في "هيئة التفاوض" المعارضة عن قائمة الأسماء المدعوة إلى مؤتمر كتلة المستقلين الذين سينضمون لاحقاً إلى هيئة التفاوض، ضمن توسعة تعمل عليها الرياض لكسر نفوذ تركيا في الهيئة المعارضة وتوسيع نفوذ الرياض مقابل ذلك.
وبحسب المصادر، فإنه سيعقد نهاية الشهر الجاري في مدينة الرياض، مؤتمراً يضم عشرات المستقليّن السياسيين (80 اسماً)، و الذين تم ترشيحهم من أعضاء هيئة التفاوض وكذلك من وزارة الخارجية السعودية، حيث سينتج عن المؤتمر انتخاب أمانة عامة له والتي ستكون مرجعية لكافة المستقلين في "هيئة التفاوض"، كما تبرز مهمة الأمانة العامة أيضاً في صياغة التوجهات للكتلة و التي ستتماهى مع أعمال ونشاطات "هيئة التفاوض" خلال الفترة المقبلة.
هذا وستنتخب الأمانة العامة لمؤتمر المستقلين؛ الشخصيات التي تمثلها في "هيئة التفاوض"، بحيث لن يتجاوز عددهم الـ 8 أعضاء.
اقرأ أيضاً: بعد إعلان تشكيل اللجنة الدستورية... ماذا ستقدم للسوريين؟
ووفقاً للمصادر فإن آلية اختيار وترشيح المستقلين شابها الكثير من "المحسوبيات"، حيث اعتبرت أن قسماً واسعاً من الأسماء التي ستحضر مؤتمر "كتلة المستقلين" ليس لهم تقاطع بالعمل العام، فضلاً عن أن اللجنة "المحايدة" التي تم تشكيلها داخل "هيئة التفاوض" هي من اختارت في النهاية أغلبية الأسماء المقربة لها.
وحول أسباب عدم وجود شخصيات من "الإدارة الذاتية" الكردية أو مجلس الديمقراطية "مسد" في كتلة المستقلين المنوي انضمامها إلى هيئة التفاوض بعد التوسعة، كشفت المصادر أن هناك مباحثات لم تصل إلى مراحلها النهائية ستفضي في آخر المطاف إلى دخول "مسد" للهيئة التفاوضية، وإن كان في وقت لاحق.
بينما أكدت المصادر في سياق مواز، أن مؤتمر كتلة المستقلين، لا يمكن أن يكون بمثابة "الرياض 3" على اعتبار أن "هيئة التفاوض" لن تعقد أي اجتماعات مع كتلة المستقلين، وبالتالي فإن التوسعة ستتم من دون عقد "رياض 3" وإنما سيتم "جبر" جسم الهيئة دون الحاجة لعقد مؤتمر عام للهيئة.
وطلبت وزارة الخارجية السعودية من "هيئة التفاوض"، التعاون معها لترشيح من تراه مناسباً للمشاركة في الاجتماع المزمع عقده خلال الفترة القريبة المقبلة، على أن يكون المرشح مستقلاً سياسياً ويتمتع بحيثية مناسبة ولديه وثائق للسفر، مع مراعاة ترشيح ما لا يقل عن 30% من النساء، وكذلك إتاحة الفرصة لمن لم يسبق مشاركتهم في مؤتمري الرياض 1 و2، وفق ما ورد في خطاب الخارجية السعودية إلى "هيئة التفاوض" والذي حصلت "روزنة" على نسخة منه.
وتضم قائمة الأسماء المدعوة إلى مؤتمر كتلة المستقلين، بحسب المصادر، كل من: أحمد شلاش، أحمد الزعبي، أمين ابو حلاوة، أسامة عاشور، أنور بدر، أنس حسن عبدو، إسماعيل العود الله، بسام العيسمي، بسام محمد السلامات، بديع ابو حلاوة، تامبي قاسم، جمعة دبيس، حسن جاويش، حسن حج ابراهيم، خالد الحلبي، حسين حمادة، خليل الرفاعي، خلدون الكصيري، دريد جبور، رضوان ابو فخر، راسم الأتاسي، زيدان أيوب.
هدى أبو حلاوة، وفاء علوش، هند مجلي، هدى المحيثاوي، هيلانة البصير، يسرى الشيخ، منى أسعد، منال المصطفى، ناهد غزول، ندا الغثيث، غالية كيالي، عبير كمون، روعة بشير الحفني، صبيحة خليل، سناء حويجة، ديمة قادري، روزا يوسف الجهماني، ثناء كسر، تهاني معتوق، عبد الباسط الطويل، عبد الرحيم خليفة، عبد العزيز عجيني، عبد الناصر إسماعيل، عبود الأحمد، علاء عمر عريان، عماد الدين المصبح، عمر بكر الحسيني، عمر فيصل الجرف، فاضل عفا الرفاعي، ماجد الخطيب، مأمون البورسان، محمد زيدية، محمد أبا زيد، محمد فوزي الكراد، مزكين يوسف، محمود عبيد، مصطفى قنطار، معد مواهب الطايع، مهند الكاطع، وهاد الحاج يحيى.
ويبلغ حالياً عدد أعضاء "هيئة التفاوض"، 36 عضواً، هم 8 من "الائتلاف السوري" المعارض، و5 من "هيئة التنسيق الوطنية" المعارضة و8 من منصة القاهرة و منصة موسكو "مناصفة"، و7 من الفصائل العسكرية، إضافة إلى 8 مستقلين، سيصبحون بعد التوسعة 16 عضو.
وبحسب المصادر، فإنه سيعقد نهاية الشهر الجاري في مدينة الرياض، مؤتمراً يضم عشرات المستقليّن السياسيين (80 اسماً)، و الذين تم ترشيحهم من أعضاء هيئة التفاوض وكذلك من وزارة الخارجية السعودية، حيث سينتج عن المؤتمر انتخاب أمانة عامة له والتي ستكون مرجعية لكافة المستقلين في "هيئة التفاوض"، كما تبرز مهمة الأمانة العامة أيضاً في صياغة التوجهات للكتلة و التي ستتماهى مع أعمال ونشاطات "هيئة التفاوض" خلال الفترة المقبلة.
هذا وستنتخب الأمانة العامة لمؤتمر المستقلين؛ الشخصيات التي تمثلها في "هيئة التفاوض"، بحيث لن يتجاوز عددهم الـ 8 أعضاء.
اقرأ أيضاً: بعد إعلان تشكيل اللجنة الدستورية... ماذا ستقدم للسوريين؟
ووفقاً للمصادر فإن آلية اختيار وترشيح المستقلين شابها الكثير من "المحسوبيات"، حيث اعتبرت أن قسماً واسعاً من الأسماء التي ستحضر مؤتمر "كتلة المستقلين" ليس لهم تقاطع بالعمل العام، فضلاً عن أن اللجنة "المحايدة" التي تم تشكيلها داخل "هيئة التفاوض" هي من اختارت في النهاية أغلبية الأسماء المقربة لها.
وحول أسباب عدم وجود شخصيات من "الإدارة الذاتية" الكردية أو مجلس الديمقراطية "مسد" في كتلة المستقلين المنوي انضمامها إلى هيئة التفاوض بعد التوسعة، كشفت المصادر أن هناك مباحثات لم تصل إلى مراحلها النهائية ستفضي في آخر المطاف إلى دخول "مسد" للهيئة التفاوضية، وإن كان في وقت لاحق.
بينما أكدت المصادر في سياق مواز، أن مؤتمر كتلة المستقلين، لا يمكن أن يكون بمثابة "الرياض 3" على اعتبار أن "هيئة التفاوض" لن تعقد أي اجتماعات مع كتلة المستقلين، وبالتالي فإن التوسعة ستتم من دون عقد "رياض 3" وإنما سيتم "جبر" جسم الهيئة دون الحاجة لعقد مؤتمر عام للهيئة.
وطلبت وزارة الخارجية السعودية من "هيئة التفاوض"، التعاون معها لترشيح من تراه مناسباً للمشاركة في الاجتماع المزمع عقده خلال الفترة القريبة المقبلة، على أن يكون المرشح مستقلاً سياسياً ويتمتع بحيثية مناسبة ولديه وثائق للسفر، مع مراعاة ترشيح ما لا يقل عن 30% من النساء، وكذلك إتاحة الفرصة لمن لم يسبق مشاركتهم في مؤتمري الرياض 1 و2، وفق ما ورد في خطاب الخارجية السعودية إلى "هيئة التفاوض" والذي حصلت "روزنة" على نسخة منه.
وتضم قائمة الأسماء المدعوة إلى مؤتمر كتلة المستقلين، بحسب المصادر، كل من: أحمد شلاش، أحمد الزعبي، أمين ابو حلاوة، أسامة عاشور، أنور بدر، أنس حسن عبدو، إسماعيل العود الله، بسام العيسمي، بسام محمد السلامات، بديع ابو حلاوة، تامبي قاسم، جمعة دبيس، حسن جاويش، حسن حج ابراهيم، خالد الحلبي، حسين حمادة، خليل الرفاعي، خلدون الكصيري، دريد جبور، رضوان ابو فخر، راسم الأتاسي، زيدان أيوب.
هدى أبو حلاوة، وفاء علوش، هند مجلي، هدى المحيثاوي، هيلانة البصير، يسرى الشيخ، منى أسعد، منال المصطفى، ناهد غزول، ندا الغثيث، غالية كيالي، عبير كمون، روعة بشير الحفني، صبيحة خليل، سناء حويجة، ديمة قادري، روزا يوسف الجهماني، ثناء كسر، تهاني معتوق، عبد الباسط الطويل، عبد الرحيم خليفة، عبد العزيز عجيني، عبد الناصر إسماعيل، عبود الأحمد، علاء عمر عريان، عماد الدين المصبح، عمر بكر الحسيني، عمر فيصل الجرف، فاضل عفا الرفاعي، ماجد الخطيب، مأمون البورسان، محمد زيدية، محمد أبا زيد، محمد فوزي الكراد، مزكين يوسف، محمود عبيد، مصطفى قنطار، معد مواهب الطايع، مهند الكاطع، وهاد الحاج يحيى.
ويبلغ حالياً عدد أعضاء "هيئة التفاوض"، 36 عضواً، هم 8 من "الائتلاف السوري" المعارض، و5 من "هيئة التنسيق الوطنية" المعارضة و8 من منصة القاهرة و منصة موسكو "مناصفة"، و7 من الفصائل العسكرية، إضافة إلى 8 مستقلين، سيصبحون بعد التوسعة 16 عضو.
الكلمات المفتاحية