تصدت فصائل "الجبهة الوطنية للتحرير" و "هيئة تحرير الشام" (جبهة النصرة سابقاً) لمحاولة قوات النظام التقدم نحو الكتيبة المهجورة شرق محافظة إدلب، وذلك بالتزامن مع قصف صاروخي ومدفعي على بلدات جنوب إدلب.
في حين قصفت قوات النظام بالصواريخ والمدفعية الثقيلة بلدات معرة حرمة وكفرسجنة وحيش وصهيان وبابولين، دون ورود أنباء عن إصابات، في الوقت الذي ما تزال فيه الطائرات الحربية غائبة عن سماء المنطقة منذ ما يقارب اليومين.
بينما وثّق فريق الدفاع المدني "الخوذ البيضاء"، استهداف قوات النظام، يوم أمس الجمعة المدرسة الابتدائية في بلدة بداما بـ 3 صواريخ، أسفرت عن دمار جزئي في المدرسة، وذكر أن قوات النظام استهدفت أيضاً 4 مناطق، بريفي إدلب الغربي والشرقي، لافتاً إلى أن القصف استهدف كل من بلدتي بداما والناجية بريف إدلب الغربي، وبلدتي وجرجناز والهلبة بريف إدلب الشرقي.
اقرأ أيضأً: المعارك جنوب إدلب تدفع مئات المدنيين للنزوح إلى الحدود التركية
و كانت الفصائل المقاتلة سيطرت على الكتيبة المهجورة يوم 11 كانون الأول الجاري، في حين كانت قوات النظام استطاعت السيطرة على قرية المشيرفة قبلها بأيام.
وكانت الفصائل أطلقت عملية عسكرية في الـ 30 من الشهر الفائت، استعادت خلالها السيطرة على مناطق إعجاز و سروج و اسطبلات و رسم الورد، ليتمكّن النظام بعد 3 أيام من استعادتها، ويشارك في المعارك كلً من فصائل "أنصار التوحيد، والجبهة الوطنية للتحرير، وهيئة تحرير الشام".
في حين قصفت قوات النظام بالصواريخ والمدفعية الثقيلة بلدات معرة حرمة وكفرسجنة وحيش وصهيان وبابولين، دون ورود أنباء عن إصابات، في الوقت الذي ما تزال فيه الطائرات الحربية غائبة عن سماء المنطقة منذ ما يقارب اليومين.
بينما وثّق فريق الدفاع المدني "الخوذ البيضاء"، استهداف قوات النظام، يوم أمس الجمعة المدرسة الابتدائية في بلدة بداما بـ 3 صواريخ، أسفرت عن دمار جزئي في المدرسة، وذكر أن قوات النظام استهدفت أيضاً 4 مناطق، بريفي إدلب الغربي والشرقي، لافتاً إلى أن القصف استهدف كل من بلدتي بداما والناجية بريف إدلب الغربي، وبلدتي وجرجناز والهلبة بريف إدلب الشرقي.
اقرأ أيضأً: المعارك جنوب إدلب تدفع مئات المدنيين للنزوح إلى الحدود التركية
و كانت الفصائل المقاتلة سيطرت على الكتيبة المهجورة يوم 11 كانون الأول الجاري، في حين كانت قوات النظام استطاعت السيطرة على قرية المشيرفة قبلها بأيام.
وكانت الفصائل أطلقت عملية عسكرية في الـ 30 من الشهر الفائت، استعادت خلالها السيطرة على مناطق إعجاز و سروج و اسطبلات و رسم الورد، ليتمكّن النظام بعد 3 أيام من استعادتها، ويشارك في المعارك كلً من فصائل "أنصار التوحيد، والجبهة الوطنية للتحرير، وهيئة تحرير الشام".
الكلمات المفتاحية