رجّح رئيس الشرطة الإيطالية فرانكو غابرييللي، احتمالية عودة "المقاتلين الأجانب" إلى بلاده، مؤكداً في الوقت ذاته إلى أن هذه العودة ليست حتمية.
وشدد غابرييللي على أن احتمال عودة "المقاتلين الأجانب"، بعد دحر "داعش" وخسارته لمعظم الأراضي التي كان يسيطر عليها في سوريا والعراق، "يضيف المزيد من عناصر القلق".
وأضاف، ردا على سؤال بهذا الصدد على هامش ندوة عن " أسباب الإرهاب"، أنه "في الوقت الذي تفكك فيه تنظيم داعش، يبدو احتمال عودة المقاتلين الأجانب ليس مستبعدا".
وأكد غابرييللي، أنه في هذا العالم المفعم بالمخاطر، يبقى "الشيء الأكثر أهمية، هو الوعي والمعرفة لتحديد حجم المشكلات بما يتجاوز المخاوف والاستغلال. من المهم أن نفهم ليس فقط من هم الأعداء، ولكن في أي سياق يمكن أن ينضموا"، مشيراً إلى أن بلاده لم تصب بعد بلسعات "التطرف الإسلامي"، ولكن يبقى احتمال حدوث مثل هذه الحالات مرتفعا للغاية.
اقرأ أيضاً: خلافات داخل التحالف الدولي حول استعادة مقاتلي داعش من سوريا
على صعيد مواز؛ قال وزير الخارجية البريطاني دومينيك راب، يوم أمس الخميس، إن بريطانيا رتبت لاستعادة بعض الأيتام من سوريا "لأن ذلك هو الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله"؛ وفق تعبيره.
وكانت بريطانيا مترددة في السماح للبالغين الذين انضموا إلى تنظيم "داعش" في سوريا بالعودة إلى ديارهم، لكن تقارير وسائل الإعلام تشير إلى أن لندن تعمل مع وكالات الإغاثة لإعادة بعض الأطفال المتبقين هناك.
وقال راب "ما كان ينبغي أن يتعرض هؤلاء اليتامى الأبرياء لأهوال الحرب أبدا… قمنا بتسهيل عودتهم إلى بلدهم لأن ذلك هو الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله… الآن يجب السماح لهم بالخصوصية ومنحهم الدعم للعودة إلى الحياة الطبيعية".
وشدد غابرييللي على أن احتمال عودة "المقاتلين الأجانب"، بعد دحر "داعش" وخسارته لمعظم الأراضي التي كان يسيطر عليها في سوريا والعراق، "يضيف المزيد من عناصر القلق".
وأضاف، ردا على سؤال بهذا الصدد على هامش ندوة عن " أسباب الإرهاب"، أنه "في الوقت الذي تفكك فيه تنظيم داعش، يبدو احتمال عودة المقاتلين الأجانب ليس مستبعدا".
وأكد غابرييللي، أنه في هذا العالم المفعم بالمخاطر، يبقى "الشيء الأكثر أهمية، هو الوعي والمعرفة لتحديد حجم المشكلات بما يتجاوز المخاوف والاستغلال. من المهم أن نفهم ليس فقط من هم الأعداء، ولكن في أي سياق يمكن أن ينضموا"، مشيراً إلى أن بلاده لم تصب بعد بلسعات "التطرف الإسلامي"، ولكن يبقى احتمال حدوث مثل هذه الحالات مرتفعا للغاية.
اقرأ أيضاً: خلافات داخل التحالف الدولي حول استعادة مقاتلي داعش من سوريا
على صعيد مواز؛ قال وزير الخارجية البريطاني دومينيك راب، يوم أمس الخميس، إن بريطانيا رتبت لاستعادة بعض الأيتام من سوريا "لأن ذلك هو الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله"؛ وفق تعبيره.
وكانت بريطانيا مترددة في السماح للبالغين الذين انضموا إلى تنظيم "داعش" في سوريا بالعودة إلى ديارهم، لكن تقارير وسائل الإعلام تشير إلى أن لندن تعمل مع وكالات الإغاثة لإعادة بعض الأطفال المتبقين هناك.
وقال راب "ما كان ينبغي أن يتعرض هؤلاء اليتامى الأبرياء لأهوال الحرب أبدا… قمنا بتسهيل عودتهم إلى بلدهم لأن ذلك هو الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله… الآن يجب السماح لهم بالخصوصية ومنحهم الدعم للعودة إلى الحياة الطبيعية".
الكلمات المفتاحية