بعد تراجع الأوضاع الخدمية والاقتصادية والأمنية، اجتمعت عوائل مدينة الباب في ريف حلب الشرقي، لإعلان تشكيل ما أسموه بـ "تجمع عوائل مدينة الباب"، في اجتماع حضره أكثر من 120 عائلة، و لتكون أولى الخطوات تكليف 20 شخصا يخدمون الناس بشكل فعلي ويديرون التجمع.
وتعددت مطالب هذا التجمع الجديد؛ حيث كان أهمها: تحسين صلة التواصل بين الأهالي والمؤسسات المدنية والعسكرية، والتواصل مع الجهات الفعلية الحاكمة للمنطقة، والمطالبة بتوفير المياه والكهرباء المنقطعة عن المدينة منذ تحريرها من تنظيم داعش.
وكذلك طالب التجمع بوضع حد لمبدأ التعيين بالمحسوبيات؛ وشدد الأهالي على التزام المؤسسات بالكفاءة والنزاهة في الوظائف، وكذلك تحسين الوضع الاقتصادي ومراقبة عمل المؤسسات لتصويب الاخطاء الحاصلة فيها.
وكذلك طالب التجمع بوضع حد لمبدأ التعيين بالمحسوبيات؛ وشدد الأهالي على التزام المؤسسات بالكفاءة والنزاهة في الوظائف، وكذلك تحسين الوضع الاقتصادي ومراقبة عمل المؤسسات لتصويب الاخطاء الحاصلة فيها.
الكلمات المفتاحية