سقط قتلى وجرحى مدنيون اليوم الجمعة، جراء القصف الجوي العنيف والمركز التي تعرضت لها قرى ومدن في ريف ادلب.
وذكر الدفاع المدني السوري (الخوذ البيضاء) في ادلب عبر معرفاته الرسمية على الفيس بوك؛ عن سقوط تسعة قتلى وتسع وثلاثين جريح بينهم متطوع من الدفاع المدني، جراء قصف مكثف شنه الطيران الحربي والمروحي على مدن وبلدات ريف إدلب الجنوبي.
وأكد الدفاع المدني عن مقتل سبة اشخاص مدنيون بينهم امرأتين، وجرح 23اخرون بينهم أطفال نساء، إثر استهداف المدينة بـ 30 غارة من الصواريخ الفراغية والبراميل المتفجرة اضافةً الى القاء الألغام البحرية من مروحيات النظام السوري.
و قال مصدر محلي من بلدة التمانعة بريف ادلب "عبدالقادر البكري" لـ راديو روزنة" أن الطيران الحربي الروسي والمروحي التابع للنظام السوري استهدفوا بـ بوابل من البراميل والصواريخ والألغام البحرية بلدة التمانعة بريف ادلب الجنوبي والقرى المحيطة بها"
وأضاف البكري: "أصيب 12 شخصاً بينهم طفلين وامرأتين ومتطوع من الخوذ البيضاء إثر استهداف المدينة ومزارعها وسكيك وأم جلال وترعي ومحيط تحيتايا بستين برميل متفجر وأربع وعشرون لغما متفجرا ألقاها الطيران المروحي بالإضافة لثمانية وثلاثين غارة جوية بالقنابل الفراغية والعنقودية"
و نفذت الطائرات الحربية والمروحية غارات جوية بالصواريخ والبراميل والأسطوانات المتفجرة على مدينة خان شيخون بريف إدلب الجنوبي منذ صباح اليوم الجمعة حتى ساعات المساء الأخيرة، مما أدى لسقوط قتيل وعدد من الجرحى في صفوف المدنيين بينهم أطفال.
وألقت مروحيات النظام السوري براميل متفجرة بلدة التح جنوب إدلب، ما أدى لمقتل شخصان بينهم امرأة، وعشرات الجرحى معظم في حالة حرجة.
وعملت فرق الدفاع المدني في ريف ادلب الجنوبي، على انتشال القتلى وإسعاف الجرحى للنقاط الطبية.
وكانت ثلاث طائرات مروحية للنظام السوري وصلت يوم أمس الخميس إلى مدرسة المجنزرات بريف حماة الشرقي قادمة من ريف دمشق، سرعان ما بدأت بطلعات جوية في أجواء بلدات ريف إدلب الجنوبي وإلقاء براميل متفجرة بشكل عنيف على المنطقة.
يذكر أن محافظة إدلب شهدت حالة هدوء تام للقصف الجوي منذ عدة أشهر، باستثناء الخروقات المستمرة بالقصف المدفعي والصاروخي لاسيما على ريف جسر الشغور غرب ادلب.
وذكر الدفاع المدني السوري (الخوذ البيضاء) في ادلب عبر معرفاته الرسمية على الفيس بوك؛ عن سقوط تسعة قتلى وتسع وثلاثين جريح بينهم متطوع من الدفاع المدني، جراء قصف مكثف شنه الطيران الحربي والمروحي على مدن وبلدات ريف إدلب الجنوبي.
وأكد الدفاع المدني عن مقتل سبة اشخاص مدنيون بينهم امرأتين، وجرح 23اخرون بينهم أطفال نساء، إثر استهداف المدينة بـ 30 غارة من الصواريخ الفراغية والبراميل المتفجرة اضافةً الى القاء الألغام البحرية من مروحيات النظام السوري.
و قال مصدر محلي من بلدة التمانعة بريف ادلب "عبدالقادر البكري" لـ راديو روزنة" أن الطيران الحربي الروسي والمروحي التابع للنظام السوري استهدفوا بـ بوابل من البراميل والصواريخ والألغام البحرية بلدة التمانعة بريف ادلب الجنوبي والقرى المحيطة بها"
وأضاف البكري: "أصيب 12 شخصاً بينهم طفلين وامرأتين ومتطوع من الخوذ البيضاء إثر استهداف المدينة ومزارعها وسكيك وأم جلال وترعي ومحيط تحيتايا بستين برميل متفجر وأربع وعشرون لغما متفجرا ألقاها الطيران المروحي بالإضافة لثمانية وثلاثين غارة جوية بالقنابل الفراغية والعنقودية"
و نفذت الطائرات الحربية والمروحية غارات جوية بالصواريخ والبراميل والأسطوانات المتفجرة على مدينة خان شيخون بريف إدلب الجنوبي منذ صباح اليوم الجمعة حتى ساعات المساء الأخيرة، مما أدى لسقوط قتيل وعدد من الجرحى في صفوف المدنيين بينهم أطفال.
وألقت مروحيات النظام السوري براميل متفجرة بلدة التح جنوب إدلب، ما أدى لمقتل شخصان بينهم امرأة، وعشرات الجرحى معظم في حالة حرجة.
وعملت فرق الدفاع المدني في ريف ادلب الجنوبي، على انتشال القتلى وإسعاف الجرحى للنقاط الطبية.
وكانت ثلاث طائرات مروحية للنظام السوري وصلت يوم أمس الخميس إلى مدرسة المجنزرات بريف حماة الشرقي قادمة من ريف دمشق، سرعان ما بدأت بطلعات جوية في أجواء بلدات ريف إدلب الجنوبي وإلقاء براميل متفجرة بشكل عنيف على المنطقة.
يذكر أن محافظة إدلب شهدت حالة هدوء تام للقصف الجوي منذ عدة أشهر، باستثناء الخروقات المستمرة بالقصف المدفعي والصاروخي لاسيما على ريف جسر الشغور غرب ادلب.