قال جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الخميس، أنه استهدف مساء أمس مجموعة مسلحة اقتربت من حدود الجولان المحتل.
وذكرت مصادر إعلامية إسرائيلية أن طائرة عسكرية إسرائيلية استهدفت الليلة الماضية مجموعة من المسلحين في الجزء الجنوبي من سوريا في مرتفعات الجولان، وأضافت أنه وبعد تمشيط المنطقة صباح اليوم، تم العثور على أحزمة ناسفة وأسلحة رشاشة من طراز كلاشينكوف.
وفي حين لم تحدد المصادر الإسرائيلية تبعية هذه المجموعة المسلحة، إلا أنه يشتبه بأن تكون هذه المجموعة تابعة لفصيل جيش خالد والمبايع لتنظيم داعش الإرهابي، حيث استهدف الطيران الإسرائيلي الشريط الحدودي على الجولان وهي المنطقة التي تشن فيها قوات النظام السوري حربها على تنظيم داعش في منطقة حوض اليرموك الحدودي بريف درعا الجنوبي الغربي.
وفي سياق متصل كانت قيادة الجيش الأردني قد أعلنت في ساعة متأخرة من يوم أمس الأربعاء قصفها لعناصر تابعين لتنظيم داعش الإرهابي، لدى محاولتهم الاقتراب من الحدود الأردنية في منطقة حوض اليرموك.
وقال مصدر عسكري أردني تعليقاً ذلك أنه "في تمام الساعة الثانية عشرة من ظهر يوم الأربعاء، ونتيجة للأحداث الدائرة في منطقة حوض اليرموك والقرى المحاذية لحدودنا الشمالية والاشتباكات الدائرة بين القوات السورية وعصابة "داعش" الإرهابية، التي تم مطاردة عناصرها في هذه المناطق وعلى طول منطقة وادي اليرموك، حاولت بعض عناصر هذه الجماعات الاقتراب من حدودنا، وتم تطبيق قواعد الاشتباك فورا معهم وباستخدام كافة أنواع الأسلحة من خلال كتيبة حرس الحدود العاشرة، إحدى وحدات المنطقة العسكرية الشمالية".
وذلك بما يشير أن المجموعة ذاتها بعد أن تصدت لها القوات الأردنية حاولت التسلل إلى داخل حدود الجولان المحتل قبل أن تضربها أيضاً دفاعات الاحتلال الإسرائيلي.
وكانت وكالة انتر فاكس للأنباء أفادت اليوم إلى مخطط روسي لنشر شرطة عسكرية في مرتفعات الجولان، وإقامة 8 مراكز مراقبة لتجنب أي استفزازات محتملة في المنطقة، وسيطرت قوات النظام السوري يوم أمس بشكل كامل على آخر معاقل تنظيم داعش الإرهابي في منطقة حوض اليرموك، لتعلن بذلك إتمام سيطرتها على كامل المناطق الخارجة عن سيطرتها في جنوب غرب سوريا.
وذكرت مصادر إعلامية إسرائيلية أن طائرة عسكرية إسرائيلية استهدفت الليلة الماضية مجموعة من المسلحين في الجزء الجنوبي من سوريا في مرتفعات الجولان، وأضافت أنه وبعد تمشيط المنطقة صباح اليوم، تم العثور على أحزمة ناسفة وأسلحة رشاشة من طراز كلاشينكوف.
وفي حين لم تحدد المصادر الإسرائيلية تبعية هذه المجموعة المسلحة، إلا أنه يشتبه بأن تكون هذه المجموعة تابعة لفصيل جيش خالد والمبايع لتنظيم داعش الإرهابي، حيث استهدف الطيران الإسرائيلي الشريط الحدودي على الجولان وهي المنطقة التي تشن فيها قوات النظام السوري حربها على تنظيم داعش في منطقة حوض اليرموك الحدودي بريف درعا الجنوبي الغربي.
#BREAKING: #Israel’s Air Force struck a cell of “armed terrorists” in #Syria’s #GolanHeights
— Anna Ahronheim (@AAhronheim) ٢ أغسطس ٢٠١٨
وفي سياق متصل كانت قيادة الجيش الأردني قد أعلنت في ساعة متأخرة من يوم أمس الأربعاء قصفها لعناصر تابعين لتنظيم داعش الإرهابي، لدى محاولتهم الاقتراب من الحدود الأردنية في منطقة حوض اليرموك.
وقال مصدر عسكري أردني تعليقاً ذلك أنه "في تمام الساعة الثانية عشرة من ظهر يوم الأربعاء، ونتيجة للأحداث الدائرة في منطقة حوض اليرموك والقرى المحاذية لحدودنا الشمالية والاشتباكات الدائرة بين القوات السورية وعصابة "داعش" الإرهابية، التي تم مطاردة عناصرها في هذه المناطق وعلى طول منطقة وادي اليرموك، حاولت بعض عناصر هذه الجماعات الاقتراب من حدودنا، وتم تطبيق قواعد الاشتباك فورا معهم وباستخدام كافة أنواع الأسلحة من خلال كتيبة حرس الحدود العاشرة، إحدى وحدات المنطقة العسكرية الشمالية".
وذلك بما يشير أن المجموعة ذاتها بعد أن تصدت لها القوات الأردنية حاولت التسلل إلى داخل حدود الجولان المحتل قبل أن تضربها أيضاً دفاعات الاحتلال الإسرائيلي.
وكانت وكالة انتر فاكس للأنباء أفادت اليوم إلى مخطط روسي لنشر شرطة عسكرية في مرتفعات الجولان، وإقامة 8 مراكز مراقبة لتجنب أي استفزازات محتملة في المنطقة، وسيطرت قوات النظام السوري يوم أمس بشكل كامل على آخر معاقل تنظيم داعش الإرهابي في منطقة حوض اليرموك، لتعلن بذلك إتمام سيطرتها على كامل المناطق الخارجة عن سيطرتها في جنوب غرب سوريا.