في أول مواجهات المجموعة الثالثة.. الديوك تصيح وتتصدر المجموعة بالشراكة مع الدنمارك
استطاع المنتخب الفرنسي تحقيق أولى انتصاراته في المونديال الروسي عند افتتاح مباريات المجموعة الثالثة بمواجهة منتخب استراليا، ورغم الأداء الباهت الذي ظهرت به الديوك الفرنسية إلا أنهم حققوا الأهم وكسبوا النقاط الثلاثة متقدمين بهدفين مقابل واحد على الكناغر الأستراليين.
وشهدت المباراة تطبيق تقنية الفيديو (VAR) لأول مرة في المونديال؛ حينما احتسب حكم المباراة ركلة جزاء لصالح المنتخب الفرنسي، استطاع ترجمتها مهاجم نادي اتلتيكو مدريد الإسباني (أنطوان غريزمان) في الدقيقة 58، حالة التقدم الأول لفرنسا لم تدم وقتاً طويلاً، حيث احتسب الحكم مجدداً ركلة جزاء لمصلحة المنتخب الأسترالي بعد أربع دقائق فقط من الهدف الفرنسي، سجلها قائد الاستراليين (ميل جيديناك) قبل أن يخطف بول بوغبا هدف الفوز بالدقيقة 81.
وظهرت في قائمة المنتخب الفرنسي عدة تعديلات بمشاركة ظهيري الجنب بينامين بافارد ولوكاس هيرنانديز بجوار قلبي الدفاع صامويل أومتيتي ورافائيل فاران، مع وجود ثلاثي الوسط نجولو كانتي، بول بوجبا وتوليسو خلف ثلاثي الهجوم أنطوان جريزمان وكيليان مبابي وعثمان ديمبلي.
في الوقت الذي بدا على ديديه ديشامب، المدير الفني للديوك، تخبطاً شديداً في إدارة اللقاء، وعجز عن إيجاد حلول للاعبيه من أجل الوصول إلى المرمى، وفك الشيفرة الدفاعية التي فرضها الهولندي بيرت فان مارفيك، مدرب أستراليا.
استطاع المنتخب الفرنسي تحقيق أولى انتصاراته في المونديال الروسي عند افتتاح مباريات المجموعة الثالثة بمواجهة منتخب استراليا، ورغم الأداء الباهت الذي ظهرت به الديوك الفرنسية إلا أنهم حققوا الأهم وكسبوا النقاط الثلاثة متقدمين بهدفين مقابل واحد على الكناغر الأستراليين.
وشهدت المباراة تطبيق تقنية الفيديو (VAR) لأول مرة في المونديال؛ حينما احتسب حكم المباراة ركلة جزاء لصالح المنتخب الفرنسي، استطاع ترجمتها مهاجم نادي اتلتيكو مدريد الإسباني (أنطوان غريزمان) في الدقيقة 58، حالة التقدم الأول لفرنسا لم تدم وقتاً طويلاً، حيث احتسب الحكم مجدداً ركلة جزاء لمصلحة المنتخب الأسترالي بعد أربع دقائق فقط من الهدف الفرنسي، سجلها قائد الاستراليين (ميل جيديناك) قبل أن يخطف بول بوغبا هدف الفوز بالدقيقة 81.
وظهرت في قائمة المنتخب الفرنسي عدة تعديلات بمشاركة ظهيري الجنب بينامين بافارد ولوكاس هيرنانديز بجوار قلبي الدفاع صامويل أومتيتي ورافائيل فاران، مع وجود ثلاثي الوسط نجولو كانتي، بول بوجبا وتوليسو خلف ثلاثي الهجوم أنطوان جريزمان وكيليان مبابي وعثمان ديمبلي.
في الوقت الذي بدا على ديديه ديشامب، المدير الفني للديوك، تخبطاً شديداً في إدارة اللقاء، وعجز عن إيجاد حلول للاعبيه من أجل الوصول إلى المرمى، وفك الشيفرة الدفاعية التي فرضها الهولندي بيرت فان مارفيك، مدرب أستراليا.
الشوط الأول كان ضعيفاً للغاية، عجز فيه الديوك عن تهديد المرمى الاسترالي باستثناء تسديدات غير مؤثرة لغريزمان وبوغبا، بينما اختفت أي خطورة تماما لديمبلي ومبابي، أما منتخب أستراليا فاكتفى بالدفاع فقط، ورغم ذلك كاد أن يهز شباك الديوك بالدقيقة 17 من كرة عرضية استطاع (توليسو) تغيير اتجاهها، وأبعدها الحارس الفرنسي (هوغو لوريس) بصعوبة.
الشوط الثاني لم يكن أفضل حالا من الأول، لكنه شهد كل أهداف المباراة، حيث استطاع غريزمان من التسجيل أولا عبر ركلة جزاء في الدقيقة 58، غير أن الفرحة الفرنسية لم تدم طويلا، حيث ارتكب قلب دفاع برشلونة صامويل أومتيتي خطأ ساذجا بعدما أبعد كرة عرضية بيده، ليسجل جيديناك التعادل لأستراليا من ركلة جزاء، في الدقيقة 62، ومن تمريرة لجيرو تابعها بوغبا بقدمه لتدخل المرمى بعدما اصطدمت بالعارضة، تقدم الفرنسيون مجددا في الدقيقة 81.
واستطاع بعد ذلك نجوم فرنسا قتل الوقت وإبطال مفعول الكرات العالية للمنتخب الاسترالي، ليخرج الديوك بفوز ثمين ومهم.
وفي المباراة الثانية من المجموعة ذاتها، استطاعت الدنمارك من تحقيق الانتصار على منتخب بيرو بهدف نظيف، حينما أحرز اللاعب يوسف بولسن هدف الدنمارك الوحيد في الدقيقة 59، ورغم المحاولات العديدة لمنتخب بيرو سعياً في تعديل النتيجة إلا أن جميع محاولاتته باءت بالفشل وسط تألق الحارس الدنماركي (شمايكل).
الشوط الثاني لم يكن أفضل حالا من الأول، لكنه شهد كل أهداف المباراة، حيث استطاع غريزمان من التسجيل أولا عبر ركلة جزاء في الدقيقة 58، غير أن الفرحة الفرنسية لم تدم طويلا، حيث ارتكب قلب دفاع برشلونة صامويل أومتيتي خطأ ساذجا بعدما أبعد كرة عرضية بيده، ليسجل جيديناك التعادل لأستراليا من ركلة جزاء، في الدقيقة 62، ومن تمريرة لجيرو تابعها بوغبا بقدمه لتدخل المرمى بعدما اصطدمت بالعارضة، تقدم الفرنسيون مجددا في الدقيقة 81.
واستطاع بعد ذلك نجوم فرنسا قتل الوقت وإبطال مفعول الكرات العالية للمنتخب الاسترالي، ليخرج الديوك بفوز ثمين ومهم.
وفي المباراة الثانية من المجموعة ذاتها، استطاعت الدنمارك من تحقيق الانتصار على منتخب بيرو بهدف نظيف، حينما أحرز اللاعب يوسف بولسن هدف الدنمارك الوحيد في الدقيقة 59، ورغم المحاولات العديدة لمنتخب بيرو سعياً في تعديل النتيجة إلا أن جميع محاولاتته باءت بالفشل وسط تألق الحارس الدنماركي (شمايكل).
وكان قد شهدت نهاية الشوط الأول ضياع ركلة جزاء تم احتسابها لمنتخب بيرو عن طريق تقنية الفيديو (VAR) لكن المهاجم البيروفي (كويفا) أطاح بالكرة خارج الشباك، لتنتهي المباراة دون أن تنصف الطرف الأفضل في المباراة.