يعتبر النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي؛ من اكتشافات نادي برشلونة الإسباني، ويعترف به متابعي ونقاد كرة القدم العالمية من أفضل لاعبي كرة القدم في جيله، بل وحتى يُصنّف أنه من بين الأفضل تاريخياً.
ابن مدينة روساريو الأرجنتينية رُشح عدة مرات لجائزة الكرة الذهبية وأفضل لاعب كرة قدم في العالم وهو بسن 20 و21 وفاز بهما بسن 22، وهو صاحب سجل أكثر الأهداف في عام واحد حيث سجل 91 هدفا في عام 2012، قورنت طريقة لعبه ومهاراته بتلك الخاصة بدييغو مارادونا والذي أعلن بنفسه أن ميسي "خليفته".
يعتبر النجم الأرجنتيني والذي يلقب بـ "البرغوث" راعياً للحلم الأرجنتيني الغائب منذ أكثر من ثلاثين عام، حيث يسعى ميسي لمعانقة كأس العالم لكرة القدم، وهو اللقب الوحيد الذي لم يحرزه حتى الآن، بعدما حقق جميع البطولات الممكنة من خلال إنجازاته مع ناديه الإسباني.
وتعقد الأرجنتين عليه العزم في قيادة منتخبهم هذه المرة للظفر باللقب المونديالي، بعدما فازت الأرجنتين بآخر ألقابها المونديالية عام 1986 حينما استضافت المكسيك؛ البطولة العالمية.
اقرأ أيضاً.."قطة" و "بطريق" للتنبؤ بنتائج كأس العالم (فيديو)
قبل بداية موسم 2015–2016 في أوروبا؛ كان ميسي قد فاز مع برشلونة بسبعة ألقاب دوري أسباني، وأربعة ألقاب دوري الأبطال، وسجل في نهائيين، ضد مانشستر يونايتد في نهائي دوري أبطال أوروبا عاميّ 2009 و2011، وعلى الرغم من أنه لم يكن متواجداً على أرضية الملعب حينما فاز برشلونة على آرسنال في نهائي دوري أبطال أوروبا لعام 2006، إلا أنه تسلم ميدالية الفائزين بالبطولة.
وبعد تسجيله 12 هدفاً في دوري أبطال أوروبا 2010–2011، أصبح ميسي ثالث لاعب (بعد جيرد مولر وجان بيير بابان) يعتلي صدارة الهدافين في ثلاث مواسم متتالية من حملات كأس الأندية الأوروبية البطلة منذ انطلاقتها.
ابن مدينة روساريو الأرجنتينية رُشح عدة مرات لجائزة الكرة الذهبية وأفضل لاعب كرة قدم في العالم وهو بسن 20 و21 وفاز بهما بسن 22، وهو صاحب سجل أكثر الأهداف في عام واحد حيث سجل 91 هدفا في عام 2012، قورنت طريقة لعبه ومهاراته بتلك الخاصة بدييغو مارادونا والذي أعلن بنفسه أن ميسي "خليفته".
يعتبر النجم الأرجنتيني والذي يلقب بـ "البرغوث" راعياً للحلم الأرجنتيني الغائب منذ أكثر من ثلاثين عام، حيث يسعى ميسي لمعانقة كأس العالم لكرة القدم، وهو اللقب الوحيد الذي لم يحرزه حتى الآن، بعدما حقق جميع البطولات الممكنة من خلال إنجازاته مع ناديه الإسباني.
وتعقد الأرجنتين عليه العزم في قيادة منتخبهم هذه المرة للظفر باللقب المونديالي، بعدما فازت الأرجنتين بآخر ألقابها المونديالية عام 1986 حينما استضافت المكسيك؛ البطولة العالمية.
اقرأ أيضاً.."قطة" و "بطريق" للتنبؤ بنتائج كأس العالم (فيديو)
قبل بداية موسم 2015–2016 في أوروبا؛ كان ميسي قد فاز مع برشلونة بسبعة ألقاب دوري أسباني، وأربعة ألقاب دوري الأبطال، وسجل في نهائيين، ضد مانشستر يونايتد في نهائي دوري أبطال أوروبا عاميّ 2009 و2011، وعلى الرغم من أنه لم يكن متواجداً على أرضية الملعب حينما فاز برشلونة على آرسنال في نهائي دوري أبطال أوروبا لعام 2006، إلا أنه تسلم ميدالية الفائزين بالبطولة.
وبعد تسجيله 12 هدفاً في دوري أبطال أوروبا 2010–2011، أصبح ميسي ثالث لاعب (بعد جيرد مولر وجان بيير بابان) يعتلي صدارة الهدافين في ثلاث مواسم متتالية من حملات كأس الأندية الأوروبية البطلة منذ انطلاقتها.
كان مونديال ألمانيا في العام 2006 أول مشاركة لميسي مع منتخب الأرجنتين في البطولة العالمية، وكان قد شهد فوز الأرجنتين في المباراة الافتتاحية ضد ساحل العاج من مقاعد البدلاء، إلا أنه في المباراة التالية ضد صربيا والجبل الأسود، أصبح ميسي أصغر لاعب يمثل الأرجنتين في كأس العالم عندما دخل كبديل لماكسي رودريغيز في الدقيقة 74، ليصنع هدف هرنان كريسبو في غضون دقائق من دخوله المباراة وسجل أيضا الهدف الأخير، ليفوز منتخب بلاده بنتيجة 6–0، مما يجعله أصغر هداف في البطولة وسادس أصغر هداف في تاريخ كأس العالم.
وفي ربع النهائي من مونديال ألمانيا؛ ترك المدرب خوسيه بيكرمان ميسي على مقاعد البدلاء في مباراة الربع النهائي ضد البلد المضيف ألمانيا، والتي خسرتها الأرجنتين 4–2 في ركلات الترجيح.
قد يهمك..نجوم البرازيل يسعون لكتابة أمجاد منتخبهم من جديد
في كأس العالم 2010، التي خرجت منه الأرجنتين أمام ألمانيا ومن الدور ربع النهائي أيضاً، شارك ميسي كنقطة ارتكاز قوية لمنتخب التانغو، إلا أن مشوارهم توقف في البطولة أمام قوة الماكينات الألمانية.
في نسخة المونديال الأخيرة بالبرازيل عام 2014، وصل ميسي قائد الفريق حينها بالمنتخب إلى المباراة النهائية وليواجه للمرة الثالثة توالياً في مواجهة تحديد المصير مع المنتخب الألماني، وليخسرها التانغو مرة ثالثة بهدف مقابل صفر، وليتبدد معها حلم ميسي في معانقة الكأس المونديالية.
لتكون بطولة المونديال الروسي هذا الشهر فرصة ميسي وزملاؤه في تعويض ما فاتهم بخيباتهم السابقة أمام الألمان، وليبقى السؤال؛ هل ستكسر العقدة الألمانية بأقدام البرغوث الأرجنتيني؟
وفي ربع النهائي من مونديال ألمانيا؛ ترك المدرب خوسيه بيكرمان ميسي على مقاعد البدلاء في مباراة الربع النهائي ضد البلد المضيف ألمانيا، والتي خسرتها الأرجنتين 4–2 في ركلات الترجيح.
قد يهمك..نجوم البرازيل يسعون لكتابة أمجاد منتخبهم من جديد
في كأس العالم 2010، التي خرجت منه الأرجنتين أمام ألمانيا ومن الدور ربع النهائي أيضاً، شارك ميسي كنقطة ارتكاز قوية لمنتخب التانغو، إلا أن مشوارهم توقف في البطولة أمام قوة الماكينات الألمانية.
في نسخة المونديال الأخيرة بالبرازيل عام 2014، وصل ميسي قائد الفريق حينها بالمنتخب إلى المباراة النهائية وليواجه للمرة الثالثة توالياً في مواجهة تحديد المصير مع المنتخب الألماني، وليخسرها التانغو مرة ثالثة بهدف مقابل صفر، وليتبدد معها حلم ميسي في معانقة الكأس المونديالية.
لتكون بطولة المونديال الروسي هذا الشهر فرصة ميسي وزملاؤه في تعويض ما فاتهم بخيباتهم السابقة أمام الألمان، وليبقى السؤال؛ هل ستكسر العقدة الألمانية بأقدام البرغوث الأرجنتيني؟