في سابقة فريدة من نوعها ستشارك حكم الراية البرازيلية فرناندا كولومبو في تحكيم مباريات من مونديال روسيا لتكون أول حكمة في تاريخ نهائيات كأس العالم بكرة القدم.
وبحسب ماتابع موقع راديو روزنة فإن الحكمة البرازيلية قد اختيرت للمشاركة في تحكيم عدة مباريات في المونديال العالمي، حيث أشارت تقارير إعلامية مصرية بأن الحكمة البرازيلية ستكون أحد الحكام الأربعة الذين سيتولون إدارة مباراة المنتخب المصري مع المنتخب الروسي في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الأولى.
اقرأ ايضاً..للمرة الأولى.. أربعة منتخبات عربية في المونديال.. ما هي حظوظها؟
وبحسب ماتابع موقع راديو روزنة فإن الحكمة البرازيلية قد اختيرت للمشاركة في تحكيم عدة مباريات في المونديال العالمي، حيث أشارت تقارير إعلامية مصرية بأن الحكمة البرازيلية ستكون أحد الحكام الأربعة الذين سيتولون إدارة مباراة المنتخب المصري مع المنتخب الروسي في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الأولى.
اقرأ ايضاً..للمرة الأولى.. أربعة منتخبات عربية في المونديال.. ما هي حظوظها؟
وتتربع حكم الراية الحسناء فرناندا كولوميو على عرش أجمل الحكام النساء في العالم، حيث تضفي دائما جوا من البهجة في الملعب، وذلك نظرا لجمالها ويتابعها الجمهور دائما بشغف.
فرناندا تبلغ من العمر 29 عاما، وعلى الرغم من أنها من الجنس اللطيف إلا أن اللاعبين والمدربين يخشونها لقوة شخصيتها وجرأتها وأدائها الصارم.
قد يهمك..هل يحصد "المانشافت" لقبه الخامس في روسيا؟
وكانت وسائل إعلام برازيلية أشارت إلى ان فرناندا، تعمل كمدربة تمارين رياضية خاصة، وفي نهايات الأسبوع تقوم بالتحكيم الذي مارسته برتبة "حكم راية" منذ العام 2010.
.
وتعاني فرناندا من حرج اللاعبين في التعامل معها أثناء المباريات، بعضهم اعتاد مهاجمة حكم الراية بالشتيمة أو بلكمة أحيانًا، يجد نفسه محرجا معها، فيرمقها غاضبًا كاظمًا شتيمته، كما تعاني أيضا من رسائل الجمهور، التي ترمي إليها مغلفة حجرًا أو أي شيء ثقيل، وفيها كل عبارات الحب والاعجاب.
فرناندا تبلغ من العمر 29 عاما، وعلى الرغم من أنها من الجنس اللطيف إلا أن اللاعبين والمدربين يخشونها لقوة شخصيتها وجرأتها وأدائها الصارم.
قد يهمك..هل يحصد "المانشافت" لقبه الخامس في روسيا؟
وكانت وسائل إعلام برازيلية أشارت إلى ان فرناندا، تعمل كمدربة تمارين رياضية خاصة، وفي نهايات الأسبوع تقوم بالتحكيم الذي مارسته برتبة "حكم راية" منذ العام 2010.
.
وتعاني فرناندا من حرج اللاعبين في التعامل معها أثناء المباريات، بعضهم اعتاد مهاجمة حكم الراية بالشتيمة أو بلكمة أحيانًا، يجد نفسه محرجا معها، فيرمقها غاضبًا كاظمًا شتيمته، كما تعاني أيضا من رسائل الجمهور، التي ترمي إليها مغلفة حجرًا أو أي شيء ثقيل، وفيها كل عبارات الحب والاعجاب.