قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتانياهو اليوم الخميس،" إن نظام بشار الأسد لم يعد بمأمن من أي رد إسرائيلي، في حال تعامل مع إيران ضد الأخيرة".
وجاء ذلك خلال كلمة ألقاها نتانياهو أمام مركز "بوليسي اكستشينج" للأبحاث السياسية في لندن.
وأضاف نتانياهو، أن "على الأسد أن ينتبه أنه مع انتهاء الحرب والقضاء على داعش، فإنه إذا دعا إيران أو سمح لها بالقدوم بنية مهاجمة إسرائيل أو تدميرها انطلاقاً من الأراضي السورية، فلم يعد في مأمن، ونظامه لم يعد في مأمن".
وهدد نتانياهو الأسد، أنه إذا أطلق النار عليهم فسيدمر قواته"، مضيفاً أنه تم تبني مقاربة جديدة في إسرائيل.
اقرأ أيضاً: طائرات عراقية تقصف مقراً لداعش شرقي سوريا
وأردف "أن هناك مقاربة جديدة لابد من اعتمادها، وعلى سوريا أن تفهم أن إسرائيل لن تسمح بتمركز عسكري إيراني في سوريا ضد إسرائيل، لافتاً أنه لن تقتصر تبعات ذلك على القوات الإيرانية بل على نظام الأسد أيضاً.
و كشف جهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك" منذ يومين عن إحباط مخططات "خلية" تلقت توجيهات من سوريا للاعتداء على رئيس الوزراء الإسرائيلي ومقر القنصلية الأمريكية ووفد كندي في القدس المحتلة.
واستهدف جيش الاحتلال الإسرائيلي في أيار الفائت، أنظمة ومواقع استخبارات تابعة لفيلق القدس الإيراني وموقع استطلاع ومواقع عسكرية ووسائل قتالية في منطقة فك الاشتباك في دمشق وريفها.
وجاء ذلك خلال كلمة ألقاها نتانياهو أمام مركز "بوليسي اكستشينج" للأبحاث السياسية في لندن.
وأضاف نتانياهو، أن "على الأسد أن ينتبه أنه مع انتهاء الحرب والقضاء على داعش، فإنه إذا دعا إيران أو سمح لها بالقدوم بنية مهاجمة إسرائيل أو تدميرها انطلاقاً من الأراضي السورية، فلم يعد في مأمن، ونظامه لم يعد في مأمن".
وهدد نتانياهو الأسد، أنه إذا أطلق النار عليهم فسيدمر قواته"، مضيفاً أنه تم تبني مقاربة جديدة في إسرائيل.
اقرأ أيضاً: طائرات عراقية تقصف مقراً لداعش شرقي سوريا
وأردف "أن هناك مقاربة جديدة لابد من اعتمادها، وعلى سوريا أن تفهم أن إسرائيل لن تسمح بتمركز عسكري إيراني في سوريا ضد إسرائيل، لافتاً أنه لن تقتصر تبعات ذلك على القوات الإيرانية بل على نظام الأسد أيضاً.
و كشف جهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك" منذ يومين عن إحباط مخططات "خلية" تلقت توجيهات من سوريا للاعتداء على رئيس الوزراء الإسرائيلي ومقر القنصلية الأمريكية ووفد كندي في القدس المحتلة.
واستهدف جيش الاحتلال الإسرائيلي في أيار الفائت، أنظمة ومواقع استخبارات تابعة لفيلق القدس الإيراني وموقع استطلاع ومواقع عسكرية ووسائل قتالية في منطقة فك الاشتباك في دمشق وريفها.