قال الخبير في الجماعات الإسلامية حسن أبو هنية في اتصال هاتفي مع راديو روزنة، إن القرار الأمريكي وضع هيئة تحرير الشام على قائمة الإرهاب، سيشكل المزيد من الضغط على الهيئة، وأن انشقاق النصرة عن القاعدة -وهي خطوة جاءت لتجنب التصنيفات الإرهابية الأمريكية- وكل هذه التموضعات، لم تفلح في عدم تصنيفها كحركة إرهابية، وبالتالي شرعنة استهدافها، وهذا ما يجعل وجودها صعب، وهو ما سيدفع الحركات لفك ارتباطها بهيئة تحرير الشام.
ورأى أبو هنية عدم وجود حل سوى إعلان الهيئة عن حل نفسها بالكامل، وذهابها إلى فصائل أخرى ليست مصنفة إرهابيا، ولكن من الواضح يؤكد أبو هنية، أن واشنطن تتعامل مع محاولات اعتدال وفك ارتباط الجهاديين ممن لهم صلات تاريخية، وأيديولوجية مع القاعدة عنها، كمجرد عملية للتكيف، والتموضع، وليس كعملية جدية، على الرغم بأن هيئة تحرير الشام دخلت بخلافات جدية مع القاعدة، وبأن الظواهري وصف الجدولاني بالخائن، وهناك جدالات بين الجهاديين، ولكن واشنطن لا تلقي بالا لما تعتبره خلافات جزئية.
وتابع أبو هنية متحدثا عن إدلب بالعموم، بأن أي معركة قادمة ستكون أحد تعقيدات الوضع السوري، و ستخلق مشاكل عديدة بين الأطراف، واشنطن وأنقرة، روسيا وإيران وأنقرة، روسيا وإيران وأصدقاء سوريا، والخ، رغم أن إدلب منطقة خفض تصعيد، ولكن دوما ستكون النصرة وغيرها، محل جدالات، حتى أن تركيا حاولت العمل على استراتيجية بطيئة، تهدف إلى تفكيك هيئة تحرير الشام، ولكن يبدو أنها لم تفلح حتى اللحظة.
ويعتقد الخبير أبو هنية أن القرار الأمريكي، "ربما" يدفع عناصر النصرة، إلى المزيد من التطرف، على الرغم من أن عمليات الاستقطاب أصبحت نهائية، ومن يريد أن ينسحب من الهيئة انسحب من قبل، والآن الخيارات أما الإسلاميين في الهيئة ستكون الهيئة أو تنظيم الدولة، لأنهم سيعتقدون أنهم مهما اعتدلوا، لن تفلح محاولاتهم، وبالتالي هذا سينعش تنظيم القاعدة، وغيرها من التنظيمات المتطرفة.
ورأى أبو هنية عدم وجود حل سوى إعلان الهيئة عن حل نفسها بالكامل، وذهابها إلى فصائل أخرى ليست مصنفة إرهابيا، ولكن من الواضح يؤكد أبو هنية، أن واشنطن تتعامل مع محاولات اعتدال وفك ارتباط الجهاديين ممن لهم صلات تاريخية، وأيديولوجية مع القاعدة عنها، كمجرد عملية للتكيف، والتموضع، وليس كعملية جدية، على الرغم بأن هيئة تحرير الشام دخلت بخلافات جدية مع القاعدة، وبأن الظواهري وصف الجدولاني بالخائن، وهناك جدالات بين الجهاديين، ولكن واشنطن لا تلقي بالا لما تعتبره خلافات جزئية.
وتابع أبو هنية متحدثا عن إدلب بالعموم، بأن أي معركة قادمة ستكون أحد تعقيدات الوضع السوري، و ستخلق مشاكل عديدة بين الأطراف، واشنطن وأنقرة، روسيا وإيران وأنقرة، روسيا وإيران وأصدقاء سوريا، والخ، رغم أن إدلب منطقة خفض تصعيد، ولكن دوما ستكون النصرة وغيرها، محل جدالات، حتى أن تركيا حاولت العمل على استراتيجية بطيئة، تهدف إلى تفكيك هيئة تحرير الشام، ولكن يبدو أنها لم تفلح حتى اللحظة.
ويعتقد الخبير أبو هنية أن القرار الأمريكي، "ربما" يدفع عناصر النصرة، إلى المزيد من التطرف، على الرغم من أن عمليات الاستقطاب أصبحت نهائية، ومن يريد أن ينسحب من الهيئة انسحب من قبل، والآن الخيارات أما الإسلاميين في الهيئة ستكون الهيئة أو تنظيم الدولة، لأنهم سيعتقدون أنهم مهما اعتدلوا، لن تفلح محاولاتهم، وبالتالي هذا سينعش تنظيم القاعدة، وغيرها من التنظيمات المتطرفة.
الكلمات المفتاحية