رجَّحت منظمة حظر الأسلحة الكيماوية اليوم الأربعاء، استخدام غاز الكلور السام في هجوم على مدينة سراقب بريف إدلب في شباط الماضي.
ولم تذكر المنظمة في بيان صادر عنها، ونشرته وكالة (رويترز) الطرف الذي استخدم المادة المحظورة، ولفتت إلى أن "اختبارات معملية أكدت وجود الكلور".
ونفّذت مروحية تابعة لجيش النظام، قصفاً ببرميلين، على سراقب في الـ 4 من شباط الماضي، ما أدى لحالات اختناق، في وقت أكدت منظمات حقوقية بينها "الشبكة السورية لحقوق الإنسان" و"سوريون من أجل الحقيقة والعدالة" أن البرميلين المتفجرين كانا محملين بغاز الكلور السام.
وجاء الهجوم على سراقب بعد يوم من إسقاط مقاتلة روسية من طراز(su-25) بريف إدلب الشرقي، وتبع ذلك حملة قصف مكثفة على إدلب وريفها، من قبل الطيران الروسي وطيران جيش النظام.
إقرأ أيضاً: بداية رمضان تجمع السوريين في الداخل
وتعرضت دوما بالغوطة الشرقية في الـ 7 من نيسان الماضي، لهجوم بأسلحة كيماوية ما أسفر عن مقتل نحو 70 شخصاً، وأكدت حينها دول عدة في مقدمتها الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا أن النظام السوري مسؤول عن ذلك الهجوم.
وأفشلت روسيا عدة مشاريع قرارات في مجلس الأمن الدولي، تتعلق بوضع آلية تحقيق بالهجمات الكيماوية في سوريا، ومحاسبة المسؤولين عنها.
ولم تذكر المنظمة في بيان صادر عنها، ونشرته وكالة (رويترز) الطرف الذي استخدم المادة المحظورة، ولفتت إلى أن "اختبارات معملية أكدت وجود الكلور".
ونفّذت مروحية تابعة لجيش النظام، قصفاً ببرميلين، على سراقب في الـ 4 من شباط الماضي، ما أدى لحالات اختناق، في وقت أكدت منظمات حقوقية بينها "الشبكة السورية لحقوق الإنسان" و"سوريون من أجل الحقيقة والعدالة" أن البرميلين المتفجرين كانا محملين بغاز الكلور السام.
وجاء الهجوم على سراقب بعد يوم من إسقاط مقاتلة روسية من طراز(su-25) بريف إدلب الشرقي، وتبع ذلك حملة قصف مكثفة على إدلب وريفها، من قبل الطيران الروسي وطيران جيش النظام.
إقرأ أيضاً: بداية رمضان تجمع السوريين في الداخل
وتعرضت دوما بالغوطة الشرقية في الـ 7 من نيسان الماضي، لهجوم بأسلحة كيماوية ما أسفر عن مقتل نحو 70 شخصاً، وأكدت حينها دول عدة في مقدمتها الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا أن النظام السوري مسؤول عن ذلك الهجوم.
وأفشلت روسيا عدة مشاريع قرارات في مجلس الأمن الدولي، تتعلق بوضع آلية تحقيق بالهجمات الكيماوية في سوريا، ومحاسبة المسؤولين عنها.