أعلن المكتب المركزي للإحصاء لدى النظام السوري عن نسبة تراجع الاقتصاد السوري بين عامي 2011 و2016، وذلك بعد نحو شهر من إعلان اللجنة الاقتصادية في حكومة النظام الإفراج عن أرقام مكتب الإحصاء الغير منشورة منذ 2011.
ونشرت صحيفة (الوطن) السورية اليوم الاثنين بعضاً من أرقام المكتب وبينها، أن الناتج المحلي في سوريا بلغ في 2011 وفق سعر السوق 1537.2 مليار ليرة سورية، لينخفض 834.51 مليار ليرة في عام 2013، ويواصل انخفاضه ليصل إلى 641.64 مليار في 2016.
وبالتالي، فإن الناتج المحلي بالأسعار الثابتة قد تراجع بنسبة 58.26 بالمئة خلال خمس سنوات ممتدة بين 2011 و2016
وتراجع سعر صرف الليرة السورية أمام الدولار الأمريكي خلال السنوات الأخيرة إلى نحو 10 أضعاف ما كانت عليه في عام 2011.
إقرأ أيضاً: الإفراج عن الأرقام الإحصائية بعد 5سنوات من وقف نشرها
وبلغ عدد السكان على الأراضي السورية وفق تقديرات المكتب بداية العام 2017 نحو 24.42 مليون نسمة، وفق ما نشرته الصحيفة نقلاً عن المكتب المركزي للإحصاء.
وأدت عمليات القصف وبخاصة الجوية إلى دمار كبير في عدد من المدن السورية في مقدمتها حلب وحمص والرقة ودير الزور، وتقدر الأمم المتحدة تكلفة إعادة الإعمار بنحو 250 مليار دولار، في حين تقول روسيا إن التكلفة تصل إلى 500 ملياراً.
ونشرت صحيفة (الوطن) السورية اليوم الاثنين بعضاً من أرقام المكتب وبينها، أن الناتج المحلي في سوريا بلغ في 2011 وفق سعر السوق 1537.2 مليار ليرة سورية، لينخفض 834.51 مليار ليرة في عام 2013، ويواصل انخفاضه ليصل إلى 641.64 مليار في 2016.
وبالتالي، فإن الناتج المحلي بالأسعار الثابتة قد تراجع بنسبة 58.26 بالمئة خلال خمس سنوات ممتدة بين 2011 و2016
وتراجع سعر صرف الليرة السورية أمام الدولار الأمريكي خلال السنوات الأخيرة إلى نحو 10 أضعاف ما كانت عليه في عام 2011.
إقرأ أيضاً: الإفراج عن الأرقام الإحصائية بعد 5سنوات من وقف نشرها
وبلغ عدد السكان على الأراضي السورية وفق تقديرات المكتب بداية العام 2017 نحو 24.42 مليون نسمة، وفق ما نشرته الصحيفة نقلاً عن المكتب المركزي للإحصاء.
وأدت عمليات القصف وبخاصة الجوية إلى دمار كبير في عدد من المدن السورية في مقدمتها حلب وحمص والرقة ودير الزور، وتقدر الأمم المتحدة تكلفة إعادة الإعمار بنحو 250 مليار دولار، في حين تقول روسيا إن التكلفة تصل إلى 500 ملياراً.